أفضل الجامعات المانحة لماجستير إدارة الأعمال على مستوى العالم

نشرت "الإيكونوميست" مؤخرا تصنيفها السنوي بأفضل الكليات المانحة للماجستير في إدارة الأعمال على مستوى العالم.

تصدر التصنيف كلية "بوث" للأعمال بجامعة شيكاغو تلتها "كيلوج" للإدارة بجامعة نورث ويسترن وجاءت كلية "داردن" بجامعة فرجينيا في المركز الثالث.
 

ماجستير إدارة الأعمال سبيل سريع نحو النجاح مقارنة بغيره ويوفر لصاحبه في كثير من الأحيان وظيفة مرتفعة الأجر.
 

ويعد تقرير "الإيكونوميست" واحدًا من أهم التصنفيات الشاملة من نوعه، ويعتمد في اختياره على أربعة معايير قبل تحديد النتيجة النهائية.
 

المعايير الأربعة هي فرص الحصول على عمل وتوفير التطوير الشخصي والتجربة التعليمية والزيادات في الرواتب وأيضا شبكات العلاقات التي توفرها الجامعات.
 

توجد أغلب الجامعات والكليات الحاصلة على المراكز الأولى داخل الولايات المتحدة لكن القائمة تضم مؤسسات تعليمية في فرنسا وأستراليا وإنجلترا وإسبانيا.

10- كلية الأعمال بجامعة كوينز لاند في أستراليا
 

نظرا لكونها جزءا من أقدم الجامعات في أستراليا كانت كلية الأعمال الأولى في أستراليا التي تحصل على اعتماد الجمعية الأمريكية لكليات الأعمال.

وصنفت المجلة الكلية في الترتيب الأول للرواتب ومستوى الطلاب لكنها تراجعت إلى المركز العاشر لقلة طلابها الأجانب.

9- كلية "إتش.إي.سي" للإدارة بباريس – فرنسا
 

يجد ما يصل إلى 90 في المائة من الحاصلين على ماجستير إدارة الأعمال من كلية "إتش.إي.سي" فرص عمل خلال ثلاثة أشهر من انتهاء برامجهم الدراسية وهو ما يبرر ترتيبها وشهرتها.

8- الكلية الإسبانية للأعمال (آي.إي.إس.إي) – جامعة نافارا الإسبانية


 

مع حصولها على ترتيب متقدم في التصنيف، حصلت الكلية الإسبانية للأعمال على المركز الأول عالميا في برامج التعليم والجمارك بتصنيف صحيفة "فاينانشال تايمز" للجهات المانحة لماجستير إدارة الأعمال.
 

تقبل الكلية نحو 293 خريجا فقط في العام لدراسة إدارة الأعمال يأتي معظمهم في الغالب من خارج أوروبا.

7- كلية هاس للأعمال بجامعة بيركيلي في كاليفورنيا – الولايات المتحدة


 

كلية "هاس" للأعمال نموذج ملفت للتنوع بين الجنسين في برنامجها لماجستير إدارة الأعمال إذ تصل نسبة الإناث بكل فصولها إلى 30 في المائة.
 

في العام الماضي كان 37 في المائة من طلابها من الخارج وجرى تصنيف ما يصل إلى 36 في المائة من طلابها على أنهم من الأقليات.

6- مدرسة "توك" للأعمال التابعة لكلية دارتموث – الولايات المتحدة


 

تفتخر مدرسة "توك" بتنوع مبهر بين الجنسين وكان 44 في المائة من المنضمين لها في 2016 من الإناث.
 

تشتهر المدرسة بأن خريجيها يعملون في مؤسسات كبيرة ومنها جولدمان ساكس وباركليز كابيتال ويصل متوسط راتب خريج "توك" إلى 124 ألف دولار تقريبا.
 

واحتلت الكلية الترتيب الأول في التصنيف على معيار كفاءة شبكة العلاقات بين الخريجين.

5- كلية الأعمال بجامعة ستانفورد – الولايات المتحدة


 

تشتهر كلية الأعمال في جامعة ستانفورد بأنها أشد الكليات في فئتها انتقاء للطلاب ولذا فإن معدلات القبول بها هي الأدنى على الإطلاق بين الولايات الأمريكية.
 

تقول إحصاءات إن 6.5 في المائة فقط من المتقدين في 2015 حصلوا على موافقات للالتحاق ببرنامج الكلية ويبلغ عدد المنضمين الجدد نحو 400 طالب في العام.

4- كلية "هارفارد" للأعمال – الولايات المتحدة


 

تتبع الكلية جامعة هارفارد الواقعة بمدينة بوسطن في ولاية ماساتشوستس الأمريكية  وتقدم برنامجا موسعا للماجستير في إدارة الأعمال علاوة على برامج في الدكتوراه وبرامج أخرى تنفيذية.
 

من أشهر خريجي الكلية رجل الأعمال مايكل بلومبرج والسياسي الأمريكي الشهير "ميت رومني" والرئيس الأمريكي السابق "جورج دبليو بوش".

3- كلية "داردن" للأعمال بجامعة فرجينيا – الولايات المتحدة


 

يتميز برنامج ماجستير إدارة الأعمال في جامعة فرجينيا بمنهجه الموسع وتشعب موضوعاته ومنها التحليلات والابتكارات وإدارة سلاسل التوريد.
 

تقدم الكلية التي تقع بمدينة "تشارلتسفيل" في ولاية فرجينيا برنامج الدكتوراه وبرامج مهنية أخرى بخلاف الماجستير.
 

2- كلية "كيلوج" للإدارة بجامعة نورث ويسترن – الولايات المتحدة


 

بدأت كيلة "كيلوج" بجامعة نورث ويسترن الأمريكية برنامج الماجستير في إدارة الأعمال عام 1965 ولها أكثر من 3500 خريج على مستوى العالم.
 

أبرز نتائجها في التصنيف كانت فرص العمل للطلاب الخريجين وأيضا شبكة العلاقات التي توفرها الكلية.

1- كلية "بوث" للأعمال بجامعة شيكاغو – الولايات المتحدة


 

أفضل الكليات في دراسة الماجستير في إدارة الأعمال هي كلية "بوث" للأعمال بجامعة شيكاغو الأمريكية التي تستقبل 585 طالبا فقط كل عام.
 

منحها التصنيف المركز الثاني في انفتاحها على فرص العمل الجديدة والمركز الأول في التطوير الشخصي والتجارب التعليمية وللكلية فروع أخرى في لندن وآسيا.