أصبحت علاقة "أوبر" بسائقيها متوترة بصورة متزايدة وهو ما أقرته الشركة أمس، حيث تعهدت بتحسين خدماتها، وصرحت لوسائل الإعلام بأن سياساتها مكدسة عن غير عمد ضد السائقين.
وبالتحديد، سيصبح سائقو الشركة الآن قادرين أكثر على الدفاع عن أنفسهم ضد شكاوى الركاب وعمليات استعادة الأموال.
وتأتي تلك الأنباء بعد رحيل رئيس الشركة "جيف جونز" -الذي كان جزءًا من وظيفته إدارة العلاقات بين الشركة وسائقيها- مؤخرًا، والذي قال إن "معتقدات ونهج" "أوبر" غير متناسق مع آرائه.
وفي الشهر الماضي، نُشر تسجيل للرئيس التنفيذي للشركة "ترافيس كالانيك" يجادل مع أحد السائقين حول انخفاض تعريفة الركوب، ودفعت تلك الواقعة السيد "كالانيك" للإقرار بأنه في حاجة لمساعدة في القيادة، وبعدها أعلنت الشركة تعيين رئيس للعمليات.
كما أشارت الشركة أيضًا إلى استمرار التحقيقات في ادعاءات التحرش الجنسي.
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}