نبض أرقام
19:23
توقيت مكة المكرمة

2024/06/13

لماذا عليك تجنب استخدام تلك العبارة في مكان العمل؟

2024/01/04 أرقام

لا أحد يعلم أو يعرف كل شيء في هذه الحياة حتى أبرز الناجحين والعلماء، ومع ذلك لا أحد يريد أيضًا أن يبدو وكأنه غير كفء أو ماهر في مكان العمل، ولكن بعض العبارات التي يستخدمها الموظف عن غير قصد قد تجعله يبدو كذلك.

 

وهناك عبارة واحدة شائعة ينصح الخبراء عادة بتجنبها عند الحديث مع رئيس العمل وهي: "لا أعلم" أو "لا أعرف"، لأنها تجعل الموظف يبدو وكأنه غير مهتم ببذل جهد إضافي لحل المشكلات، وذلك وفقًا لما ذكره "باتريس ليندو" المدير التنفيذي لشركة الاستشارات المهنية "كارير نوماد" لشبكة "سي إن بي سي".

 

 

ولكن عادة ما يلجأ الأشخاص لاستخدام تلك العبارة في مجموعة من الحالات، منها التعبير عن عدم الموافقة على أمر ما، أو حتى لإظهار عدم الدراية بالمعلومة التي يطلبها رئيسهم في العمل، وعلى الرغم أنه من الوارد أن يكون الموظف ليست لديه المعلومة حقًا، فإن الإجابة لا ينبغي أن تكون كذلك، وأوضح "ليندو" أن هناك ثلاثة بدائل يمكن استخدامها أفضل من تلك العبارة.

 

3 بدائل للرد على طلبات المديرين بدلاً من عبارة "لا أعلم"

البديل

التوضيح

طلب بعض الوقت لإجراء بحث

عن الأمر

 

- يمكن أن يظهر عرض الموظف البحث عن الأمر والعثور على إجابات أو أمثلة من مصادر موثوقة عبر الإنترنت من الدراسات أو المقالات والتقارير أنه يعتمد في نهجه على إيجاد حلول للمشكلات.

 

طلب التوضيح

 

- في حال كان طلب المدير في العمل خارج نطاق عمل الموظف، فيمكنه أن يطلب منه مباشرة أو من أحد الزملاء تقديم المزيد من التوضيح.

 

- وقد تظهر تلك الخطوة رغبة الموظف في اكتساب المعرفة وتحسين أداء عمله.

 

اقتراح نهج تعاوني

 

- يمكن أن يساعد اقتراح تشكيل فريق من المهنيين ذوي المهارات العالية في الوصول لحل أسرع للمشكلات وبصورة أكثر كفاءة عن العمل الفردي.

 

 
 

المصدر: سي إن بي سي

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

الأكثر قراءة