قال محللو "مورجان ستانلي" إن "آبل" حلت مكان "مايكروسوفت" باعتبارها شركة التكنولوجيا الكبرى "الأقل ملكية" في محافظ المؤسسات الاستثمارية الرئيسية، ويشير التاريخ إلى أن ذلك قد يكون مؤشرًا إيجابيًا للسهم.
وكتب محللو المصرف في مذكرة للعملاء في وقت سابق من هذا الأسبوع: "يبدو أن الأسهم تشهد ارتفاعًا فنيًا عندما تكون الملكية النشطة أقل بكثير من السوق، والعكس صحيح".
وفي هذا التحليل، نظر فريق "مورجان ستانلي" في ملكية 15 من أسهم شركات التكنولوجيا الكبيرة، ومتوسط وزنها لدى أكبر 100 مؤسسة استثمارية تدير محافظها بشكل نشط.
وجاء في المذكرة: "يشير التحليل الكمي لبيانات الملكية التاريخية هذه إلى أنه في المتوسط، بعد تعديل القيمة السوقية والأرباح، هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين انخفاض الملكية النشطة مقارنة بمؤشر ’ستاندرد آند بورز 500‘ وأداء الأسهم المستقبلي".
ظلت "مايكروسوفت"، شركة التكنولوجيا الكبرى الأقل ملكية لمدة أربع سنوات، لكن "آبل" حازت على هذا اللقب في أحدث تحليل، بناءً على بيانات الربع الثاني.
وشهد الربع المنتهي في يونيو أكبر قدر من الانخفاض الفصلي في ملكية أسهم شركة "آبل" بين المؤسسات الاستثمارية الكبيرة النشطة منذ أن بدأ "مورجان ستانلي" في تتبع هذه الاتجاهات.
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}