حالف الحظ البعض وشرعوا في دخول عالم الأعمال مبكرا عن غيرهم وبالتحديد في فترة الدراسة الجامعية، مستفيدين من ميزات لم تتوفر لغيرهم.
وأعد "إنتربرينيير" مجموعة من العوامل التي عرضها أحد رجال الأعمال كأسباب تشجع الراغبين في الاستثمار على الشروع المبكر نحو تحقيق أهدافهم.
شملت الأسباب قلة المخاطر وزيادة نسب الربح والتعلم المباشر والاستفادة من الموارد الجامعية ووفرة الشركاء وغيرها.
أسباب تشجع على دخول عالم الاستثمار خلال الجامعة |
||
السبب |
الشرح |
|
1- قلة المخاطر وكثرة الأرباح |
لا يعني ذلك أنه ينبغي للطالب أن يتخذ نهجا متقطعا لأن سنوات الجامعة ستنقضي قبل أن يتعرف عليها وفجأة تزداد المخاطر. قد يكون أمام الطالب الوقت لبدء مشروع جاد على مدار عام دراسي على أن يتوصل لحكم بشأن مدى نجاحه خلال 12 شهرا. في بعض الأحيان تنجح التجربة من المرة الأولى وفي أحيان أخرى تفشل وكلما أسرع الطالب في اختبار تجربته وأفكاره كان أفضل. |
|
2- الموارد الجامعية |
الحقيقة التي لا يراها الكثير من الطلاب أنهم يدفعون بكثرة للحصول على هذه الموارد عبر المصروفات أو الضرائب لذلك من الأولى لهم أن يستفيدوا منها. |
|
3- التعلم المباشر |
قال الطالب والمستثمر جوردن جونن: "لا توجد وسيلة لتسريع النمو أفضل من بناء شركة موضحا أنها أصعب مئات المرات من أي شيء يحدث في قاعة المحاضرات لكنها أيضا أفضل مئات المرات من أي درس مدرسي". |
|
4- توفر الزبائن |
إن نجح المستثمر في دفع الطلاب إلى شراء منتجه فإنه يكون قد نجح في أولى خطوات مشروعه. |
|
5- وجود مرشد للنجاح |
ورغم ضيق أوقاتهم فإنهم يوفرون الوقت للإرشاد والنصح ويتحدثون بانفتاح كبير مع الشباب المتطلع للنجاح دون قلق. |
|
6- إقامة الشراكات |
عندما يفتش المرء عن الطاقات الواعدة فقد ينتهي به المطاف إلى الوصول لصاحب فكرة تنمو يوما ما لتجعل منه "مارك زوكربيرج" آخر. |
|
7- بناء حياة مهنية |
إطلاق مشروع تجاري يظهر مدى نشاط وجدية الشخص ورغبته في الابتكار وامتلاكه لقدر كبير من الطاقة والتطلع وتلك هي المواصفات التي تسعى إليها الشركات الكبيرة. المشروعات الصغيرة خلال الجامعة يمكن أن تضع صاحبها على الدرب نحو فرص قيادية في شركة كبيرة يوما ما. |
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: