باول: الظروف قد تستدعي خفض الفائدة لكن عدم اليقين يُصعب المهمة

ألمح رئيس الفيدرالي "جيروم باول" في كلمة خلال ندوة "جاكسون هول"، الجمعة، إلى احتمال خفض أسعار الفائدة في المستقبل، لكنه شدد على أن المستوى المرتفع من عدم اليقين يصعب مهمة صانعي السياسة النقدية.

وفيما يلي أبرز ما جاء في الكلمة:

- التغيرات الكبيرة في السياسات الضريبية والتجارية والهجرة غيرت توازن المخاطر.

- سوق العمل لا تزال قوية، والاقتصاد أظهر مرونة، لكن المخاطر تزايدت.

- التعريفات الجمركية قد تدفع التضخم للارتفاع مجدداً، وهو سيناريو يريد الفيدرالي تجنبه.

- سعر الفائدة القياسي للفيدرالي أصبح أقل 1% مقارنة بالعام الماضي.

- معدل البطالة منخفض، ما يسمح بالتقدم بحذر أثناء النظر في تعديل موقف السياسة النقدية.

- السياسة النقدية مشددة، والتوقعات الأساسية وتغير توازن المخاطر قد يستدعي تعديل الموقف.

- الظروف تسمح بالمضي قدماً، وندرس التغييرات في سياستنا.

- قرارات لجنة السوق المفتوحة ستتخذ استناداً فقط إلى تقييم البيانات.

- لن نحيد عن هذا النهج.

- أثر التعريفات الجمركية قد يكون قصير المدى.

- انتقال هذه الآثار عبر سلاسل التوريد وشبكات التوزيع قد يستغرق وقتاً أطول.

- تعلمنا من تجربة استهداف متوسط مرن للتضخم منذ عام 2020.

- التجربة ساعدت البنك على مواجهة ارتفاع التضخم لاحقاً.

- الفيدرالي ملتزم باستهداف معدل تضخم عند 2%.

- هذا الهدف يساعد في الحفاظ على استقرار توقعات التضخم طويلة الأمد.

- الاقتصاد يواجه تحديات جديدة ونمو الوظائف تباطأ.

- لكن العرض والطلب على العمالة متوازن على نحو غير معتاد.

- النمو الاقتصادي تباطأ بسبب تراجع الإنفاق الاستهلاكي.

- الفيدرالي سيواصل مراجعة سياساته كل 5 سنوات للتكيف مع التغيرات الهيكلية في الاقتصاد.