تسليم سندات الملكية للمستثمرين بمشروع اللؤلؤة قطر خلال أسابيع

أكد السيد عبدالرحيم آل إبراهيم مدير عام الهيئة المركزية باللؤلؤة- قطر أنه سيتم تسليم سندات الملكية للمستثمرين بمشروع اللؤلؤة ـ قطر خلال أسابيع بعد اكتمال الإجراءات الخاصة بها في وزارة العدل وقال آل إبراهيم إنه يتوقع نموا كبيرا في المبيعات خاصة بعد بدء تسليم رخص الإقامة لمالكي الوحدات السكنية بجزيرة اللؤلؤة- قطر مشيراً إلى أن جميع الوحدات السكنية التي تم عرضها بمشروع اللؤلؤة ـ قطر قد تم بيعها بنسبة 100 % لمستثمرين من دول خليجية وعربية وأجنبية كما تم تسليم نحو 1200 وحدة سكنية لمستثمرين داخل قطر وخارجها وأكد آل إبراهيم للصحفيين في مؤتمر صحفي عقده يوم الخميس الماضي بمركز البيع والتسويق (المحارة) باللؤلؤة- قطر أن مشروع اللؤلؤة ـ قطر قام ببيع وحدات سكنية لمستثمرين من 52 دولة وأن خطة المشروع تستهدف كل الجنسيات ولا تقتصر على دول الخليج وحدها.

وعن عدد المستثمرين من سكان الجزيرة المتوقع أن يحصلوا على فرص الإقامة في قطر قال إن ذلك يتوقف على رغبة المستثمرين ومن الصعب تحديد رقم محدد فالأمر متروك لمن يرغب في ذلك من المستثمرين.

وأكد آل إبراهيم افتتاح منطقتي "قناة كارتييه" و "مدينا سنترال" بمشروع اللؤلؤة- قطر بنهاية هذا العام.

مما يؤكد على نجاح واستمرار المشروع في تحقيق أهدافه المرسومة. وقال إن الإعلان عن إصدار رخص إقامة لمالكي الوحدات السكنية بجزيرة اللؤلؤة- قطر خطوة كبيرة للغاية في تجاه تعزيز ثقة المستثمرين من كل الجنسيات في قوة ومرونة الاقتصاد القطري، وفي زيادة حجم لاستثمارات في هذا المشروع الوطني الضخم الذي يعتبر من أكبر المشاريع في قطاع التطوير العقاري على مستوى المنطقة.

وقدم شكره وتقديره لوزارة الداخلية القطرية وإلى لجنة مشروع اللؤلؤة- قطر والمجلس الأعلى للصحة ووزارة العدل والجهات المعنية الأخرى، على الجهود الضخمة والمخلصة التي تبذلها بشأن منح المنتفعين بالوحدات السكنية بجزيرة اللؤلؤة-قطر رخص الإقامة في قطر.

وأكد إن الإعلان عن منح رخص الإقامة في قطر لأول ثلاثة منتفعين بالوحدات السكنية من جنسيات مختلفة، أردنية، وبريطانية، وهندية، يعتبر إنجازاً مهماً بالنسبة لنا جميعاً.. خاصة أنه يطمئن ملاك الوحدات السكنية الآخرين الذين لم يحصلوا بعد على الرخصة، بأنهم في الطريق إلى الحصول عليها.

وهذا ما يشيع الاستقرار في نفوس المجتمع في اللؤلؤة-قطر من ناحية، وجذب المزيد من الراغبين في الانتفاع بالفرص الاستثمارية الضخمة التي يتمتع بها هذا المشروع الحيوي من الجهة الأخرى.

وأشار إلى أن الشركة المتحدة للتنمية، المطور الرئيس لمشروع اللؤلؤة-قطر، وهي من أكبر شركات المساهَمة العامة الوطنية في قطر، وخلال عقد من الزمان استطاعت أن تنجح في خلق بيئة مثالية للمستثمرين من كافة الجنسيات، وبتنسيق كامل مع الجهات المختصة بالدولة، وفي ظل القيادة الرشيدة والحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وولي عهده الأمين.

ومضى آل إبراهيم قائلا: "هذا النجاح الذي ظلت تحققه الشركة لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الجميع، ولا أكتم سراً إذا قلت لكم بأننا سوف نشهد، بإذنه تعالى، وبنهاية هذا العام افتتاح منطقتي "قناة كارتييه" و "مدينا سنترال" بمشروع اللؤلؤة-قطر.

وهو دليل على نجاح واستمر عبد الله محمد أحمد أكد السيد عبد الرحيم آل إبراهيم مدير عام الهيئة المركزية باللؤلؤة- قطر أنه سيتم تسليم سندات الملكية للمستثمرين بمشروع اللؤلؤة ـ قطر خلال أسابيع بعد اكتمال الإجراءات الخاصة بها في وزارة العدل وقال آل إبراهيم إنه يتوقع نموا كبيرا في المبيعات خاصة بعد بدء تسليم رخص الإقامة لمالكي الوحدات السكنية بجزيرة اللؤلؤة- قطر ,مشيرا إلى أن جميع الوحدات السكنية التي تم عرضها بمشروع اللؤلؤة ـ قطر قد تم بيعها بنسبة 100 % لمستثمرين من دول خليجية و عربية وأجنبية كما تم تسليم نحو 1200 وحدة سكنية لمستثمرين داخل قطر وخارجها وأكد آل إبراهيم للصحفيين في مؤتمر صحفي عقده يوم الخميس الماضي بمركز البيع و التسويق (المحارة) باللؤلؤة- قطر إن مشروع اللؤلؤة ـ قطر قام ببيع وحدات سكنية لمستثمرين من 52 دولة وأن خطة المشروع تستهدف كل الجنسيات ولا تقتصر على دول الخليج وحدها وعن عدد المستثمرين من سكان الجزيرة المتوقع أن يحصلوا على فرص الإقامة في قطر قال إن ذلك يتوقف على رغبة المستثمرين ومن الصعب تحديد رقم محدد فالأمر متروك لمن يرغب في ذلك من المستثمرين.

وأكد آل إبراهيم افتتاح منطقتي "قناة كارتييه" و"مدينا سنترال" بمشروع اللؤلؤة- قطر بنهاية هذا العام.

مما يؤكد على نجاح واستمرار المشروع في تحقيق أهدافه المرسومة. وقال إن الإعلان عن إصدار رخص إقامة لمالكي الوحدات السكنية بجزيرة اللؤلؤة- قطر خطوة كبيرة للغاية في تجاه تعزيز ثقة المستثمرين من كل الجنسيات في قوة ومرونة الاقتصاد القطري، وفي زيادة حجم الاستثمارات في هذا المشروع الوطني الضخم الذي يعتبر من أكبر المشاريع في قطاع التطوير العقاري على مستوى المنطقة.

وقدم شكره وتقديره لوزارة الداخلية القطرية وإلى لجنة مشروع اللؤلؤة- قطر والمجلس الأعلى للصحة ووزارة العدل والجهات المعنية الأخرى، على الجهود الضخمة والمخلصة التي تبذلها بشأن منح المنتفعين بالوحدات السكنية بجزيرة اللؤلؤة-قطر رخص الإقامة في قطر.

وأكد إن الإعلان عن منح رخص الإقامة في قطر لأول ثلاثة منتفعين بالوحدات السكنية من جنسيات مختلفة ، أردنية ، وبريطانية، وهندية، يعتبر إنجازاً مهماً بالنسبة لنا جميعاً.. وخاصة أنه يطمئن ملاك الوحدات السكنية الآخرين الذين لم يحصلوا بعد على الرخصة، بأنهم في الطريق إلى الحصول عليها.وهذا ما يشيع الاستقرار في نفوس المجتمع في اللؤلؤة-قطر من ناحية، وجذب المزيد من الراغبين في الانتفاع بالفرص الاستثمارية الضخمة التي يتمتع بها هذا المشروع الحيوي من الجهة الأخرى.

وأشار إلى أن الشركة المتحدة للتنمية، المطور الرئيسي لمشروع اللؤلؤة-قطر، وهي من أكبر شركات المساهَمة العامة الوطنية في قطر، وخلال عقد من الزمان استطاعت أن تنجح في خلق بيئة مثالية للمستثمرين من كافة الجنسيات، وبتنسيق كامل مع الجهات المختصة بالدولة، وفي ظل القيادة الرشيدة والحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وولي عهده الأمين ، حَفِظهُما الله.

ومضى آل إبراهيم قائلا :"هذا النجاح الذي ظلت تحققه الشركة لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الجميع، ولا أكتم سراً إذا قلت لكم بأننا سوف نشهد، بإذنه تعالى، وبنهاية هذا العام افتتاح منطقتي "قناة كارتييه" و"مدينا سنترال" بمشروع اللؤلؤة-قطر.

وهو دليل على نجاح واستمرار المشروع في تحقيق أهدافه المرسومة. وهو ما سيزيد من عدد السكان، ويزيد من أعباء الأعمال التي ستتطلب أيضاً المزيد من التنسيق والتعاون مع الجهات المختصة بالدولة في كل المجالات المتعلقة بالشؤون المجتمعية.

ولا نشك في استمرار التعاون والتنسيق في هذا الجانب المهم وهو أمر لا بد منه ، لأننا جزء من نسيج مجتمعي متكامل يهدف إلى تحقيق النجاحات من أجل رفعة وتنمية وطننا الغالي قطر..إن وقوفكم ودعمكم المخلص لكل المشاريع الوطنية، التي تهدف إلى تنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030 في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى ، وولي عهده الأمين، حفظهما الله، يمنحنا قوة لبذل المزيد من الجهد... وندعو الله أن يوفقنا جميعاً لما نصبو إليه..ولكم خالص الشكر والتقدير".

ومن جانبه أشاد السيد سعيد السليطي، مدير إدارة اللؤلؤة-قطر في المؤتمر الصحفي بوزارة الداخلية ممثلة في الإدارة العامة لجوازات المنافذ وشؤون الوافدين، وإدارة الإمداد والتجهيز. الاحترام والتقدير لهم على الجهود المستمرة التي يبذلونها من أجل وطننا الغالي قطر.

خص بالشكر لجنة مشروع اللؤلؤة-قطر، التي تكونت لتسهيل تنفيذ كل الإجراءات الضرورية المتعلقة بالمشروع. كما قدم شكره للمجلس الأعلى للصحة ووزارة العدل لتضافر جهودهم مع الجهود المخلصة لوزارة الداخلية، والتي أثمرت عن البدء في منح تأشيرات دخول الإقامة للمنتفعين بالوحدات السكنية باللؤلؤة-قطر.

وقال إن الإعلان عن منح أول ثلاثة منتفعين بالوحدات السكنية من جنسيات مختلفة ، أردنية ، وبريطانية، وهندية، يعتبر خطوة كبيرة للغاية في تجاه تعزيز ثقة المستثمرين من كل الجنسيات في هذا المشروع الوطني الضخم، الذي يقف اليوم كصرح من الصروح العملاقة والبارزة في قطر.
ما يعبر هذا الإعلان عن القوة والمرونة التي يتمتع بهما الاقتصاد الوطني.

وقال السليطي نحن نفتخر جميعاً بهذا المشروع، الذي تم تصميمه على أسس وأفكار مبتكرة ، ليكون من أكثر مشاريع التطوير العمراني تقدماً في العالم من ناحية التطبيقات التكنولوجية. وقد استطاعت دولة قطر بفضل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وولي العهد، حفظهما الله، تهيئة بيئة استثمارية مثالية قادرة على استقطاب الاستثمارات والمستثمرين من مختلف الجنسيات من أنحاء العالم، وخير مثال على هذا هو مشروع اللؤلؤة-قطر التي تتميز ببيئة رائعة وجاذبة لكل الفئات المجتمعية والاستثمارية .

وأشاد بجهود الإدارة العامة للدفاع المدني في هذا المشروع، من خلال التعاون والتنسيق المستمر معها في البرامج التدريبية الخاصة برفع قدرات الموظفين على التعامل مع الحالات الطارئة والحيلولة دون وقوع الحوادث، إضافة إلى وجودها الدائم بالجزيرة من أجل المحافظة على سلامة الممتلكات والسكان بالجزيرة.كما ثمن الجهود المستمرة لوسائل الإعلام المحلية، والأثر الجيد الذي تركته في أذهان الجميع .. ما ساهم أيضاً في إبراز هذا المشروع ونجاحه على نحو كبير.

وقد أعلنت الشركة المتحدة للتنمية، المطور الرئيسي لمشروع "اللؤلؤة- قطر"، يوم الخميس الماضي 30 يونيو 2011 أن جميع المستثمرين في الجزيرة يمكنهم الآن التقدم للحصول على تصاريح إقامة في قطر. وحصل ثلاثة من سكان الجزيرة - أردني، وهندي، وبريطاني- على أول تصاريح إقامة في قطر، بموجب القانون الجديد الذي يسمح لغير القطريين بتملك العقارات والوحدات السكنية في قطر.

وبهذه المناسبة، قال السيد حسين الفردان، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للتنمية : " نتقدم بالشكر والتقدير لجميع من ساهم في تحقيق هذا الإنجاز من المسؤولين بالدولة، وهذه لحظات مهمة بالنسبة لسكان "اللؤلؤة-قطر"، وكذلك بالنسبة لجميع الأطراف المعنية"، واعتبر الفردان هذه الخطوة إنجازًا جديدا يضاف إلى إنجازات حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى ، وولي عهده الأمين سمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني في إطار تنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030 ، وقال "لقد عملنا جميعا مع الآخرين لتحقيق هذا الإنجاز، ومن المؤكد أن ذلك يشعر المنتفعين بالوحدات السكنية في "اللؤلؤة-قطر" بسعادة غامرة لحصولهم على تصاريح إقامة في قطر بمجرد شرائهم وحدات في الجزيرة."

ومن جهته ، قال السيد خليل الشولي، العضو المنتدب ورئيس الشركة المتحدة للتنمية "بهذا الإعلان تنضم قطر إلى دول مجلس التعاون الخليجي التي تصدر تصاريح إقامة قابله للتجديد كل ثلاثة أعوام للمنتفعين بالوحدات السكنية من غير القطريين، ولمن يعولونهم. وهذا التوجه يعزز من الثقة في القطاع العقاري في قطر، وكذلك يؤكد أيضًا على الرؤية الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى وسمو ولي عهده الأمين، حفظهما الله، في تحقيق التنمية والتقدم لدولة قطر والرفاهية لشعبها."

يذكر أن تصاريح الإقامة سوف تُمنح لسكان "اللؤلؤة-قطر" بغض النظر عن حجم أو عدد الوحدات السكنية التي يمتلكونها في الجزيرة، إضافة إلى أنها تشمل كفالة أقاربهم من الدرجة الأولى. وفي السياق، قال أحد المنتفعين بالوحدات السكنية في "اللؤلؤة-قطر" الذي حصل على تصريح إقامة في قطر "إنه أمر رائع أن أكون من بين المجموعة الأولى من سكان "اللؤلؤة-قطر" الذين حصلوا على تصاريح الإقامة، نحن دومًا نشعر بأننا في بلدنا."كما يذكر بأن الهيئة المركزية بـ"اللؤلؤة- قطر" هي الجهة التي ستقوم نيابة عن الملاك للوحدات السكنية بالجزيرة بتقديم الطلبات ومتابعتها مع الجهات المسؤولة . ويشار إلى أن عدد السكان باللؤلؤة-قطر في الوقت الحالي يزيد عن 3000 ساكن ، وهذا العدد آخذ في الازدياد بصورة مطردة..ويعتبر مشروع اللؤلؤة-قطر مشروعًا فريدًا ومبتكرًا في التنمية العمرانية في دولة قطر. ويعد المشروع نموذجًا متميزًا للحياة العصرية، التي ينعم فيها السكان بالخصوصية، في جزيرة تمتد مساحتها لأكثر من 4 ملايين متر مربع. كما يقدم المشروع حلولاً سكنية متنوعة على أعلى مستوى في منطقة الخليج العربي، وبالإضافة إلى ذلك، ستضم اللؤلؤة-قطر أحدث المحال التجارية والمطاعم العالمية.وتبعد الجزيرة، التي طورتها الشركة المتحدة للتنمية، مسافة 350 مترًا عن شاطئ منطقة بحيرة الخليج الغربي في الدوحة، ويعد هذا المشروع من أكبر مشروعات التطوير العقاري في منطقة الخليج العربي.

وتم تأسيس الشركة المتحدة للتنمية في عام 1999، وأدرجت في بورصة قطر في يونيو 2003، وتعتبر الشركة المتحدة للتنمية من الشركات المساهمة الرائدة في القطاع الخاص في قطر.وتتحلى الشركة المتحدة للتنمية برؤية واضحة تهدف إلى تحديد المشروعات طويلة الأمد والاستثمار فيها، وذلك للمساهمة في تحقيق النمو لدولة قطر، بالإضافة إلى الحفاظ على قيمة المساهمين.وتغطي اهتمامات الشركة مجموعة من القطاعات، مثل:البنية التحتية والخدمات، والصناعات المرتبطة بالطاقة، والصناعات الهيدروكربونية،والعقارات، والتنمية الحضرية، والمشروعات البحرية والمرتبطة بالبيئة، وأعمال الاستضافة، والأزياء، وتكنولوجيا المعلومات، والإعلام والاتصالات، والتأمين، وغيرها من الخدمات.

وقد أظهرت الشركة المتحدة للتنمية قدرتها الفائقة على جذب أفضل الكفاءات على مستوى العالم وعقد شراكات معها، والاستفادة من تلك الخبرات الدولية في تحقيق التنمية في قطر وخارجها.

كما نجحت الشركة في تحقيق نموذج للنمو من خلال الجهود التعاونية، بالإضافة إلى خلق وتشغيل مجموعة متنوعة من الاستثمارات الضخمة التي تستفيد من بعضها البعض، وتضخ بعائدات إضافية في الأسواق الجديدة. وتجدر الإشارة إلى أن مؤسسي الشركة المتحدة للتنمية هم من أكثر المستثمرين نجاحًا في قطر، حيث يمتلك الآلاف من القطريين 75% من إجمالي أسهم الشركة، بينما يمتلك باقي الأسهم مجموعة من المستثمرين من دول مجلس التعاون الخليجي وغيرها من دول العالم.