-
ترتيب البنوك
مؤشرات البنوك
إحصائيات الأسمنت
شركات الأسمنت
مؤشرات الأسمنت
إحصاءات النقد والإقتصاد
النفط والغاز والوقود
بيانات الاقتصاد الكلي
إنفاق المستهلكين
التضخم
الصادرات والواردات
السلع الغذائية
السلع غير الغذائية
السلع الانشائية
ترتيب البتروكيماويات
مؤشرات البتروكيماويات
ترتيب التجزئة
مؤشرات التجزئة
ترتيب المواد الغذائية
مؤشرات المواد الغذائية
الأعلى نمواً
التوزيعات النقدية التاريخية
7.5 مليون ريال إنفاق المرشحين لانتخابات غرفة الرياض
2012/08/31
الاقتصادية
ملخص بالذكاء الاصطناعي
ملخص المحتوى:
ملخص بالذكاء الاصطناعي
ملخص المحتوى: 
جارٍ تحميل البيانات...
يرجى ملاحظة أن هذا الملخص الإخباري تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، لذا ينصح بمراجعة المصادر الأصلية للحصول على التفاصيل الكاملة والتأكد من دقة المعلومات.
عجز المرشحون لانتخابات الغرفة التجارية الصناعية في الرياض في التوصل إلى صيغ مشتركة حول آليات الانتخابات، وبعض المقترحات المتعلقة بتنظيم العملية الانتخابية، خلال اجتماعهم الذي عقد أمس في مقر الغرفة برئاسة يحيى عزان رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات مجلس إدارة غرفة الرياض وحضور نحو 80 في المائة من المترشحين البالغ عددهم 27 مرشحا بينهم 6 من فئة الصناع و19 من التجار، بعد أن انسحب بعض المترشحين.
ووفق مصادر، تحدثت لـ"الاقتصادية"، فإن اللقاء كان ساخنا بعد أن تقدم مجموعة من المترشحين الشباب بمقترحات تتعلق بضرورة ضبط بعض الظواهر السلبية، التي تنشأ في اليوم الانتخابي مثل شراء الأصوات أو ترصد الناخبين عند البوابات وفي الطرق من قبل أفراد الحملات الانتخابية لبعض المترشحين، إلى جانب بعض آليات التصويت، مثل فرض اليوم الصامت قبل يوم الاقتراع.
وعند هذه النقطة، أكد لـ"الاقتصادية" عثمان القصبي، مترشح للانتخابات أنه ومجموعة من المترشحين الشباب طالبوا رئيس اللجنة بفرض رقابته على اليوم الانتخابي خارج المقر الانتخابي، إلا أنه اعتذر، مؤكدين أن صلاحيات عمل لجنته تبدأ من داخل الحرم الانتخابي.
وأضاف "حرصنا على أن نزيل بعض المظاهر السلبية، التي برزت في الانتخابات الأخيرة، حيث كانت الشوراع مليئة بالمطويات وحصل مخالفات من خلال تجديد تراخيص بعض الناخبين على حساب المترشحين في مقابل منحهم أصواتهم".
وقال القصبي إن المجتمعين لم يوافقوا على مقترح تقدم به، وهو فرض "اليوم الصامت"، وهو اليوم الذي يسبق الانتخابات بحيث يمتنع خلاله جميع المرشحين عن التواصل مع الناخبين، ويتوقفون عن أي برامج دعائية أو انتخابية.
وتابع "رفض كبار التجار المقترح.. إلا أننا كمرشحين شباب عازمون على فرض تلك الآليات لاحقا في حال فزنا بالدورة الحالية".
خلف بن رباح الشمري، مترشح للانتخابات قال إن اللقاء كان ناجحا للغاية، حيث تم إدارته من قبل رئيس اللجنة الانتخابية يحيى عزان بطريقة احترافية وتمت الإجابة على استفسارات كل رجال الأعمال، نافيا أن يكون هناك من خرج من الاجتماع وهو غير راض.
وزاد "تم الاستجابة لطلب المترشحين بإضافة الإثنين للمقترعين في الرياض، كما تم مناقشة كل المقترحات، التي تقدم بها بعض المترشحين حول آليات الدعاية الانتخابية والتصويت".
وأكد الشمري رفض رئيس اللجنة متابعة ما يجري خارج الحرم الانتخابي وهو مقر الغرفة، إلا أنه أكد أن رئيس اللجنة تعهد بالتواصل مع الجهات الأمنية المختصة لفعل ذلك، حيث يدخل ذلك في صميم عملها.
وحول إمكانية تكرار بعض المخالفات، التي حدثت في الانتخابات السابقة، استبعد الشمري حدوث ذلك، مؤكدا أن التغيير الذي طرأ عليه التصويت واعتماد نظام الصوت الواحد، سيحدان كثيرا من أي تجاوزات كانت تتم في السابق.
وأضاف "كما سيكون لنظام التصويت الإلكتروني والبطاقة الممغنطة، التي تطبق لأول مرة، دور في رفع مستوى شفافية ونزاهة العملية الانتخابية، إلى جانب أن الغرفة وفرت هذه المرة بيئة انتخابية أفضل حيث تم مضاعفة عدد مواقف السيارات إلى نحو 1000 موقف، وتم تحديد أماكن خاصة وأجنحة عبارة عن طاولة وعشرة مقاعد لكل مرشح داخل مقر الانتخابات في مركز الرياض للمعارض".
وحول تكاليف الانتخابات قال الشمري إن الآلية الجديدة والتي ألغت مفهوم التكتلات الانتخابية، وكذلك توافر مقرات للمترشحين في مركز المعارض، وضيق الوقت إذ إنه لا يتوافر للمترشحين إلا نحو سبعة أيام قبل يوم الاقتراع، ما خفض من حجم إنفاق المرشحين على الانتخابات، مقدرا متوسط ما ينفقه كل مرشح بين 100 ألف ريال إلى 300 ألف ريال، تشمل رواتب فريق العمل والحملة الانتخابية، والمطبوعات وإنشاء المواقع الإلكترونية والضيافة.
من ناحيته، أوضح لـ"الاقتصادية" يحيى عزان رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في الرياض أن اللجنة لا يمكنها منع المترشحين من التواصل مع ناخبيهم، خصوصا في ظل تطور آليات الانتخابات الحالية، حيث تم ترتيب مقر جديد لأيام الانتخابات، وفرض شروط تتعلق بمن يحق له التصويت وقائمة بأسمائهم بحيث لا يمكن تنفيذ عمليات شراء أصوات عبر السجلات التجارية، كما قد يدعي البعض".
وأضاف "التجاوزات تحدث في أي عملية انتخابية في العالم، ونحن نسعى للحد منها عبر آليات محددة، منها استخدام التقنية، حيث يتم التحكم والسيطرة على كل بيانات الانتخابات عن طريق لجنة مستقلة من وزارة التجارة، كأن يتم أحدث التطبيقات التقنية في هذا الشأن".
ورجح رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات مجلس إدارة غرفة الرياض أن يتم إعلان الفائزين بعد ساعتين من وقف التصويت أي قبل الساعة الحادية عشرة من مساء يوم الأربعاء المقبل.
من ناحيتها، قالت اللجنة المشرفة على الانتخابات في بيان صدر عنها أمس أنها حددت عشرة مواعيد ومواقع عمليات الاقتراع، كما أعلنت القائمة النهائية للمرشحين والمرشحات لفئة التجار والصناع بعد انسحاب بعض المرشحين.
وقال البيان إن الاجتماع شهد تعاون رجال الأعمال المرشحين مع اللجنة وإشادتهم بدورها ومرونتها معهم، ما قادهم للاتفاق، فيما بينهم على ميثاق شرف بأن تكون انتخابات غرفة الرياض ناجحة ومتألقة، وأن تكون مثالا يحتذى فيه من جميع النواحي، من خلال العمل الجماعي الأخوي والحضاري، الذي يعكس تطلعات وآمال مجتمع الأعمال.
وبين رئيس اللجنة الإشرافية على انتخابات مجلس إدارة غرفة الرياض لدورتها السادسة عشرة، يحيى بن علي عزان، أن انطلاقة الانتخابات ستكون يوم السبت 21 / 10 / 1433هـ ( 8/7/2012م) على فترتين الصباحية من الساعة التاسعة إلى الثانية ظهراً في فروع الغرفة في المحافظات (رماح، حريملاء، الدوادمي، عفيف، ووادي الدواسر، أما في الفترة المسائية بنفس اليوم من الرابعة عصراً إلى التاسعة مساء ستكون للسيدات فقط في مقر مركز الرياض للمعارض.
وأضاف عزان أن يوم الأحد 22/10/1433هـ الموافق 9/9/2012م، سيكون على فترتين الصباحية من التاسعة صباحاً إلى الثانية ظهراً في فروع الغرفة في المحافظات ( المزاحمية، وشقراء، ومركز الجمش، وحوطة بني تميم)، وتكون الفترة المسائية لذات اليوم للسيدات فقط في مركز معارض الرياض من الرابعة عصراً حتى التاسعة مساءً.
وأشار رئيس اللجنة عزان إلى أن يوم الإثنين 23/10/1433هـ (10/9/2012م)، ستكون الانتخابات للفترة الصباحية من التاسعة صباحاً إلى الثانية ظهراً في مركز ساجر، إضافة إلى مركز الرياض للمعارض من العاشرة صباحاً إلى التاسعة مساء، وأضاف أن يومي الثلاثاء والأربعاء ستكون الانتخابات في مركز الرياض للمعارض في الرياض من العاشرة صباحاً إلى التاسعة مساء.
وشدد رئيس اللجنة يحيى عزان أنه يجب على أن جميع الناخبين المقيدين في السجل التجاري ضمن دائرة الغرفة قبل 23 /7/1432هـ وسجلاته سارية المفعول، والمسددين اشتراكاتهم في غرفة الرياض لعام 1432هـ / 2011م، قبل تاريخ 13/6/2011م، واشتراكاتهم سارية المفعول لعام 1433هـ / 2012م، عند الحضور لمقار الانتخابات، مراعاة إحضار بطاقة الدعوة والهوية الوطنية.
منوهاً إلى أن للمنشآت مؤسسة أو شركة صوتاً واحداً، وإن تعددت فروعها، وأن أصحاب المؤسسات الفردية يجب عليهم التصويت بأنفسهم ولا يقبل التوكيل ولا التفويض، مشيراً إلى أنه يمكن لصاحبات المؤسسات الفردية التصويت بأنفسهن لدى اللجنة النسائية أو لدى اللجنة العامة لمن ينوب عنهن المديرون المثبتون في السجل التجاري.
وأوضح عزان أن الشركات ينوب عنها إما مديرها أو رئيس مجلس إدارتها أو العضو المنتدب بها أو أحد أعضاء مجلس الإدارة أو من تفوضه الشركة من السعوديين المخولين بالتوقيع عليها لدى الغرفة بشرط إحضار تفويض يمنحه حق التصويت ومصدق من الغرفة، وأضاف رئيس اللجنة أن لكل ناخب أو ناخبة اختيار مرشح واحد أو مرشحة واحدة من فئة التجار أو من فئة الصناع.
يشار إلى أن القائمة النهائية لفئة التجار تضم 19 مرشحاً وهم: بندر عثمان ناصر الصالح، حمد علي عمر الشويعر، خلف رباح خلف الشمري، سامي عبدالكريم عبدالله العبدالكريم، سعد عبدالله إبراهيم العجلان، سعود قنيفذ الهادي النفيعي، طلال سليمان خلف الحربي، عامر عوض سعد بن ظفرة، عثمان طارق عثمان القصبي، علي صالح علي العثيم، فايزة عثمان صالح أبا الخيل، محمد صالح حسن الخليل، محمد عبدالعزيز محمد العجلان، محمد فهد الحمادي العتيبي، محمد فيصل عبدالعزيز آل صقر، مطلق ناصر الدسم القحطاني، منصور عبدالله عبدالعزيز الشثري، ناجي محمد إبراهيم الجهني، هدى عبدالرحمن علي الجريسي، فيما لم تتغير قائمة المرشحين لفئة الصناع وهم: سعد إبراهيم عبدالعزيز المعجل، وفهد محمد بن محمد قزعان الحمادي العتيبي والدكتور عبدالرحمن عبدالله حمد الزامل وعبدالعزيز محمد سعد العجلان وفهد ثنيان فهد الثنيان وبندر عبدالله إبراهيم الحميضي، ويعتبر جميع المتقدمين من الصناع ضمنوا مقاعدهم في مجلس إدارة غرفة الرياض كونها ستة مقاعد فقط، علماً بأن أسماءهم وأماكنهم في العملية الانتخابية محفوظة وفي الإمكان التصويت لهم.
يذكر بأنها المرة الأولى، التي يتم تطبيق التصويت الفردي في انتخابات الغرف التجارية، كما أن العملية الانتخابية بشكل كامل ستكون عبر الدائرة الإلكترونية في الرياض والمحافظات.
ووفق مصادر، تحدثت لـ"الاقتصادية"، فإن اللقاء كان ساخنا بعد أن تقدم مجموعة من المترشحين الشباب بمقترحات تتعلق بضرورة ضبط بعض الظواهر السلبية، التي تنشأ في اليوم الانتخابي مثل شراء الأصوات أو ترصد الناخبين عند البوابات وفي الطرق من قبل أفراد الحملات الانتخابية لبعض المترشحين، إلى جانب بعض آليات التصويت، مثل فرض اليوم الصامت قبل يوم الاقتراع.
وعند هذه النقطة، أكد لـ"الاقتصادية" عثمان القصبي، مترشح للانتخابات أنه ومجموعة من المترشحين الشباب طالبوا رئيس اللجنة بفرض رقابته على اليوم الانتخابي خارج المقر الانتخابي، إلا أنه اعتذر، مؤكدين أن صلاحيات عمل لجنته تبدأ من داخل الحرم الانتخابي.
وأضاف "حرصنا على أن نزيل بعض المظاهر السلبية، التي برزت في الانتخابات الأخيرة، حيث كانت الشوراع مليئة بالمطويات وحصل مخالفات من خلال تجديد تراخيص بعض الناخبين على حساب المترشحين في مقابل منحهم أصواتهم".
وقال القصبي إن المجتمعين لم يوافقوا على مقترح تقدم به، وهو فرض "اليوم الصامت"، وهو اليوم الذي يسبق الانتخابات بحيث يمتنع خلاله جميع المرشحين عن التواصل مع الناخبين، ويتوقفون عن أي برامج دعائية أو انتخابية.
وتابع "رفض كبار التجار المقترح.. إلا أننا كمرشحين شباب عازمون على فرض تلك الآليات لاحقا في حال فزنا بالدورة الحالية".
خلف بن رباح الشمري، مترشح للانتخابات قال إن اللقاء كان ناجحا للغاية، حيث تم إدارته من قبل رئيس اللجنة الانتخابية يحيى عزان بطريقة احترافية وتمت الإجابة على استفسارات كل رجال الأعمال، نافيا أن يكون هناك من خرج من الاجتماع وهو غير راض.
وزاد "تم الاستجابة لطلب المترشحين بإضافة الإثنين للمقترعين في الرياض، كما تم مناقشة كل المقترحات، التي تقدم بها بعض المترشحين حول آليات الدعاية الانتخابية والتصويت".
وأكد الشمري رفض رئيس اللجنة متابعة ما يجري خارج الحرم الانتخابي وهو مقر الغرفة، إلا أنه أكد أن رئيس اللجنة تعهد بالتواصل مع الجهات الأمنية المختصة لفعل ذلك، حيث يدخل ذلك في صميم عملها.
وحول إمكانية تكرار بعض المخالفات، التي حدثت في الانتخابات السابقة، استبعد الشمري حدوث ذلك، مؤكدا أن التغيير الذي طرأ عليه التصويت واعتماد نظام الصوت الواحد، سيحدان كثيرا من أي تجاوزات كانت تتم في السابق.
وأضاف "كما سيكون لنظام التصويت الإلكتروني والبطاقة الممغنطة، التي تطبق لأول مرة، دور في رفع مستوى شفافية ونزاهة العملية الانتخابية، إلى جانب أن الغرفة وفرت هذه المرة بيئة انتخابية أفضل حيث تم مضاعفة عدد مواقف السيارات إلى نحو 1000 موقف، وتم تحديد أماكن خاصة وأجنحة عبارة عن طاولة وعشرة مقاعد لكل مرشح داخل مقر الانتخابات في مركز الرياض للمعارض".
وحول تكاليف الانتخابات قال الشمري إن الآلية الجديدة والتي ألغت مفهوم التكتلات الانتخابية، وكذلك توافر مقرات للمترشحين في مركز المعارض، وضيق الوقت إذ إنه لا يتوافر للمترشحين إلا نحو سبعة أيام قبل يوم الاقتراع، ما خفض من حجم إنفاق المرشحين على الانتخابات، مقدرا متوسط ما ينفقه كل مرشح بين 100 ألف ريال إلى 300 ألف ريال، تشمل رواتب فريق العمل والحملة الانتخابية، والمطبوعات وإنشاء المواقع الإلكترونية والضيافة.
من ناحيته، أوضح لـ"الاقتصادية" يحيى عزان رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في الرياض أن اللجنة لا يمكنها منع المترشحين من التواصل مع ناخبيهم، خصوصا في ظل تطور آليات الانتخابات الحالية، حيث تم ترتيب مقر جديد لأيام الانتخابات، وفرض شروط تتعلق بمن يحق له التصويت وقائمة بأسمائهم بحيث لا يمكن تنفيذ عمليات شراء أصوات عبر السجلات التجارية، كما قد يدعي البعض".
وأضاف "التجاوزات تحدث في أي عملية انتخابية في العالم، ونحن نسعى للحد منها عبر آليات محددة، منها استخدام التقنية، حيث يتم التحكم والسيطرة على كل بيانات الانتخابات عن طريق لجنة مستقلة من وزارة التجارة، كأن يتم أحدث التطبيقات التقنية في هذا الشأن".
ورجح رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات مجلس إدارة غرفة الرياض أن يتم إعلان الفائزين بعد ساعتين من وقف التصويت أي قبل الساعة الحادية عشرة من مساء يوم الأربعاء المقبل.
من ناحيتها، قالت اللجنة المشرفة على الانتخابات في بيان صدر عنها أمس أنها حددت عشرة مواعيد ومواقع عمليات الاقتراع، كما أعلنت القائمة النهائية للمرشحين والمرشحات لفئة التجار والصناع بعد انسحاب بعض المرشحين.
وقال البيان إن الاجتماع شهد تعاون رجال الأعمال المرشحين مع اللجنة وإشادتهم بدورها ومرونتها معهم، ما قادهم للاتفاق، فيما بينهم على ميثاق شرف بأن تكون انتخابات غرفة الرياض ناجحة ومتألقة، وأن تكون مثالا يحتذى فيه من جميع النواحي، من خلال العمل الجماعي الأخوي والحضاري، الذي يعكس تطلعات وآمال مجتمع الأعمال.
وبين رئيس اللجنة الإشرافية على انتخابات مجلس إدارة غرفة الرياض لدورتها السادسة عشرة، يحيى بن علي عزان، أن انطلاقة الانتخابات ستكون يوم السبت 21 / 10 / 1433هـ ( 8/7/2012م) على فترتين الصباحية من الساعة التاسعة إلى الثانية ظهراً في فروع الغرفة في المحافظات (رماح، حريملاء، الدوادمي، عفيف، ووادي الدواسر، أما في الفترة المسائية بنفس اليوم من الرابعة عصراً إلى التاسعة مساء ستكون للسيدات فقط في مقر مركز الرياض للمعارض.
وأضاف عزان أن يوم الأحد 22/10/1433هـ الموافق 9/9/2012م، سيكون على فترتين الصباحية من التاسعة صباحاً إلى الثانية ظهراً في فروع الغرفة في المحافظات ( المزاحمية، وشقراء، ومركز الجمش، وحوطة بني تميم)، وتكون الفترة المسائية لذات اليوم للسيدات فقط في مركز معارض الرياض من الرابعة عصراً حتى التاسعة مساءً.
وأشار رئيس اللجنة عزان إلى أن يوم الإثنين 23/10/1433هـ (10/9/2012م)، ستكون الانتخابات للفترة الصباحية من التاسعة صباحاً إلى الثانية ظهراً في مركز ساجر، إضافة إلى مركز الرياض للمعارض من العاشرة صباحاً إلى التاسعة مساء، وأضاف أن يومي الثلاثاء والأربعاء ستكون الانتخابات في مركز الرياض للمعارض في الرياض من العاشرة صباحاً إلى التاسعة مساء.
وشدد رئيس اللجنة يحيى عزان أنه يجب على أن جميع الناخبين المقيدين في السجل التجاري ضمن دائرة الغرفة قبل 23 /7/1432هـ وسجلاته سارية المفعول، والمسددين اشتراكاتهم في غرفة الرياض لعام 1432هـ / 2011م، قبل تاريخ 13/6/2011م، واشتراكاتهم سارية المفعول لعام 1433هـ / 2012م، عند الحضور لمقار الانتخابات، مراعاة إحضار بطاقة الدعوة والهوية الوطنية.
منوهاً إلى أن للمنشآت مؤسسة أو شركة صوتاً واحداً، وإن تعددت فروعها، وأن أصحاب المؤسسات الفردية يجب عليهم التصويت بأنفسهم ولا يقبل التوكيل ولا التفويض، مشيراً إلى أنه يمكن لصاحبات المؤسسات الفردية التصويت بأنفسهن لدى اللجنة النسائية أو لدى اللجنة العامة لمن ينوب عنهن المديرون المثبتون في السجل التجاري.
وأوضح عزان أن الشركات ينوب عنها إما مديرها أو رئيس مجلس إدارتها أو العضو المنتدب بها أو أحد أعضاء مجلس الإدارة أو من تفوضه الشركة من السعوديين المخولين بالتوقيع عليها لدى الغرفة بشرط إحضار تفويض يمنحه حق التصويت ومصدق من الغرفة، وأضاف رئيس اللجنة أن لكل ناخب أو ناخبة اختيار مرشح واحد أو مرشحة واحدة من فئة التجار أو من فئة الصناع.
يشار إلى أن القائمة النهائية لفئة التجار تضم 19 مرشحاً وهم: بندر عثمان ناصر الصالح، حمد علي عمر الشويعر، خلف رباح خلف الشمري، سامي عبدالكريم عبدالله العبدالكريم، سعد عبدالله إبراهيم العجلان، سعود قنيفذ الهادي النفيعي، طلال سليمان خلف الحربي، عامر عوض سعد بن ظفرة، عثمان طارق عثمان القصبي، علي صالح علي العثيم، فايزة عثمان صالح أبا الخيل، محمد صالح حسن الخليل، محمد عبدالعزيز محمد العجلان، محمد فهد الحمادي العتيبي، محمد فيصل عبدالعزيز آل صقر، مطلق ناصر الدسم القحطاني، منصور عبدالله عبدالعزيز الشثري، ناجي محمد إبراهيم الجهني، هدى عبدالرحمن علي الجريسي، فيما لم تتغير قائمة المرشحين لفئة الصناع وهم: سعد إبراهيم عبدالعزيز المعجل، وفهد محمد بن محمد قزعان الحمادي العتيبي والدكتور عبدالرحمن عبدالله حمد الزامل وعبدالعزيز محمد سعد العجلان وفهد ثنيان فهد الثنيان وبندر عبدالله إبراهيم الحميضي، ويعتبر جميع المتقدمين من الصناع ضمنوا مقاعدهم في مجلس إدارة غرفة الرياض كونها ستة مقاعد فقط، علماً بأن أسماءهم وأماكنهم في العملية الانتخابية محفوظة وفي الإمكان التصويت لهم.
يذكر بأنها المرة الأولى، التي يتم تطبيق التصويت الفردي في انتخابات الغرف التجارية، كما أن العملية الانتخابية بشكل كامل ستكون عبر الدائرة الإلكترونية في الرياض والمحافظات.
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
{{Comments.indexOf(comment)+1}}
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.
تحليل التعليقات: