أكثر الشخصيات المؤثرة في الأسواق العالمية.. من بينهم ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان

أكثر الشخصيات تأثيراً في الأسواق المالية العالمية

الترتيب

الشخصية

التوضيح

01

"تيريزا ماي"

• في ظل التقلبات السياسة والاقتصادية في بريطانيا عقب الخروج من الاتحاد الأوروبي في استفتاء 23 يونيو/حزيران الماضي، تقدمت "ماي" وتولت تشكيل الحكومة لمواجهة تلك التحديات رغم كونها كانت مع معسكر البقاء في تكتل الأوروبي.

• تحاول "ماي" طمأنة الشركات والاستثمارات الأجنبية من أجل استمرار عملها في بريطانيا وعدم الخروج إلى دول أخرى عقب الاستفتاء.

02

"دونالد ترامب"

• ترشح رجل الأعمال "ترامب" عن الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة وأثار جدلاً واسعاً بتصريحاته عن الاقتصاد وفرض تعريفة جمركية على الواردات من الصين، وهو الأمر الذي يراه البعض كارثة للاقتصاد الأمريكي.

• يترقب الأمريكيون "ترامب" حال فوزه بالرئاسة لمعرفة مدى تعهداته في التعامل مع الدين الوطني دون المساس بالضمان الاجتماعي.

• اتهم "ترامب" الفيدرالي بأنه يتخذ سياسة نقدية بإملاء من الرئيس "أوباما" ويرفض رفع معدل الفائدة، وهو الأمر الذي نفته "يلين". 

03

"هيلاري كلينتون"

• ترشحت وزير الخارجية الأمريكية السابقة "كلينتون" عن الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة هذا العام، ولو فازت، فسوف يراقب العالم مدى تأثيرها على الأسواق المالية وصنع القرار.

• تتلقى "كلينتون" دعماً من شركات بارزة في "وول ستريت" حيث سعت دوماً إلى تهدئة مخاوف الأسواق وتعهدت بالحفاظ على الثروات وأرباح الشركات من خلال نظام ضريبي تراه عادلاً.

04

"شي جين بينج"

• كانت الأنظار تتجه هذا العام نحو الصين – حتى تحولت إلى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي – ومضى الرئيس الصيني "جين بينج" قدماً في مكافحة الفساد وإنعاش النمو الاقتصادي.

• تعهد "جين بينج"  بإنقاذ النمو الاقتصادي السنوي للصين من التراجع أدنى 6.5% حتى عام 2020 كما وعد بكبح ارتفاع الديون وخروجها عن السيطرة، وهو الأمر الذي أثار مخاوف الأسواق العالمية.

05

"جيف بيزوس"

• بدا تأثير المدير التنفيذي ومؤسس "أمازون دوت كوم" للتجارة الإلكترونية "بيزوس" واضحاً في تحركاته وأنشطته في الأسواق أمام المنافسين، كما يمضي قدماً في عمليات الاستحواذ على شركات كان آخرها "Jet.com" مقابل 3.3 مليار دولار.

• تقدم "بيزوس" في قائمة "فوربس" لأثرياء العالم إلى المرتبة الثالثة متفوقاً على "بافيت" بفضل ارتفاع القيمة السوقية لـ"أمازون" عقب بلوغ سهمها مستويات قياسية، وأصبحت شركته الأسرع نمواً في أمريكا.

• أظهر مؤشر "بلومبرج" للمليارديرات أن ثروة "بيزوس" قد سجلت 68 مليار دولار.

06

"أنجيلا ميركل"

• اتخذت المستشارة الألمانية "أنجيلا ميركل" شعارها الدائم "يمكننا فعل ذلك" في جميع قراراتها السياسية والاقتصادية، وفضلت دعم سياسة الباب المفتوح أمام اللاجئين، وهو ما تسبب في انتقادات لحكومتها ولحزبها.

• حتى الآن، ترفض "ميركل" التراجع عن سياستها في دعم اللاجئين وربما ينطفئ نجمها مع اقتراب الانتخابات المحلية واحتمالية خسارة حزبها والفوز بولاية رابعة عام 2017، ولكن ذلك لم يؤثر في قوة الاقتصاد الألماني الأكبر في أوروبا. 

07

"ماريو دراجي"

• يتولى منصب رئيس البنك المركزي الأوروبي، وواجه جميع ضغوط السوق مع استمرار ضخ المزيد من التحفيز النقدي عقب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

• يؤكد "دراجي" مراراً على أن البنك المركزي الأوروبي سيتخذ جميع الخطوات اللازمة والأدوات المتاحة لتحفيز النمو الاقتصادي بمنطقة اليورو.

08

"جانيت يلين"

• تتولى منصب رئيسة الاحتياطي الفيدرالي والتي تترقب الأسواق أي تلميح أو إشارة في تصريحاتها بخصوص توجهات السياسة النقدية الأمريكية.

• تخرج "يلين" في الأوقات المناسبة لتهدئة الأسواق حيال مخاوف تباطؤ نمو الاقتصاد الأكبر في العالم، وبعد رفع الفائدة لأول مرة منذ 2006 في ديسمبر/كانون الأول الماضي، فضلت "يلين" الانتظار وعدم التعجل في رفعها مجدداً.

• واجهت "يلين" الانتقادات الموجهة إلى الفيدرالي بخصوص الاستقطاب السياسي واتهامات بتنفيذ سياسة نقدية بناء على ضغوط من البيت الأبيض، وطالبت بعدم ذكر البنك المركزي في المعترك السياسي.

09

"وارين بافيت"

• ذاع صيت الملياردير الأمريكي البارز "بافيت" على مستوى العالم باستثماراته الضخمة وإدارته التنفيذية الناجحة لـ"بركشاير هاثاواي" والتي تمتلك حصصاً في العديد من الصناعات الرائدة.

• زادت "بركشاير" حصتها في شركات عملاقة مثل "آبل" بنسبة 55% خلال الربع الثاني هذا العام عندما انخفض سهم الشركة المنتجة لـ"آيفون" بناءً على توقعات بضعف الطلب والتنافسية هذا العام.

10

سيرجيو مورو

• عمل القاضي البرازيلي "مورو" بالتعاون مع فريق من الادعاء العام على قضية تم التحقيق خلالها على مدار أكثر من عامين وكشفت فضيحة فساد مالي بأكثر من ملياري دولار في أربع قارات.

• كان لهذه الفضيحة أثر سلبي بالغ على الاقتصاد البرازيلي الذي تعرض لركود هو الأسوأ في قرن كما ساد مناخ سياسي سيئ أدى إلى عزل الرئيسة "ديلما روسيف"، وبدأ المستثمرون يترقبون تحركات السوق في البلاد.

• رغم ذلك، ارتفعت الأسهم البرازيلية بأكثر من 30% هذا العام، وتوجد إشارات على استعادة التعافي الاقتصادي.