يرى محللو "بنك أوف أمريكا" أن "إيه إس إم إل" الهولندية قد تكون من أبرز المستفيدين مع تعافي الطلب على معدات أشباه الموصلات، خصوصاً بعد صفقة "إنفيديا" و"إنتل".
قال المحلل "ديدييه سيساما" في مذكرة للعملاء نُشرت الجمعة، إن الصفقة التي تبلغ قيمتها 5 مليارات دولار بين الشركتين الأمريكيتين لا تصل إلى مستوى اتفاق تصنيع كامل لأشباه الموصلات.
لكنه أوضح أن أهمية الصفقة تكمن في تعزيز قدرة "إنتل" التنافسية في صناعة رقائق مراكز البيانات وأجهزة الكمبيوتر الشخصي، وأن هذا سيكون له آثار إيجابية على شركات صناعة معدات إنتاج أشباه الموصلات.
ورفع محللو المقرض الأمريكي السعر المستهدف لسهم الشركة الهولندية إلى 1082 دولاراً من 833 دولاراً، مع التأكيد على توصيتهم بالشراء.
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: