قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول"، الأربعاء، إن هناك تباينًا شديدًا في آراء صناع السياسة بشأن خفض الفائدة في ديسمبر، لافتًا إلى أن البيانات المتاحة تشير إلى نمو الاقتصاد الأمريكي بوتيرة معتدلة.
وفيما يلي أهم ما ذكره "باول" خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع الفيدرالي:
- البيانات المتاحة تشير إلى نمو اقتصادي معتدل.
- البيانات قبل الإغلاق الحكومي تشير إلى مسار نمو أقوى.
- الإغلاق سيؤثر مؤقتًا على النشاط الاقتصادي.
- البيانات المتاحة تشير إلى أن التوقعات لم تتغير كثيرًا.
- خفض أسعار الفائدة في ديسمبر "ليس أمرًا مفروغًا منه".
- هناك اختلافات حادة في وجهات النظر بشأن قرار ديسمبر.
- المجلس لم يتلق بيانات حكومية منذ 4 أسابيع.
- لكن يظل صناع السياسة قادرين على رصد تغيرات الاقتصاد الجوهرية.
- البيانات المتاحة تشير إلى ضعف سوق العمل.
- معدلات تسريح العمال والتوظيف منخفضة.
- المخاطر السلبية على التوظيف ارتفعت مؤخرًا.
- النمو الاقتصادي "أقوى إلى حد ما" من المتوقع.
- خفض الفائدة اليوم جاء بدافع إدارة المخاطر.
- يهدف القرار إلى تقريب السياسة النقدية من موقفٍ محايد.
- الإعلان عن إنهاء برنامج خفض الأصول يمنح الأسواق فرصة للتكيف.
- سنواصل مراقبة الاقتصاد من مصادر غير رسمية.
- لكن لن نتمكن من الحصول على صورة تفصيلية للأمور.
- أي ارتفاع كبير في عدم اليقين قد يؤثر على اجتماع ديسمبر.
- إذا استبعدنا أثر الرسوم الجمركية فلن يكون التضخم بعيدًا عن هدف 2%.
- الإنفاق على مراكز البيانات في أمريكا ليس حساسًا للفائدة.
- نراقب إعلانات تسريح العمال من "أمازون" وشركات أخرى.
- لكن ذلك لا يظهر بوضوح في بيانات طلبات إعانة البطالة الأولية.
- بعض صناع السياسة يدعون إلى التريث وتقييم المخاطر.
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: