يفرض التطور التكنولوجي العديد من التغييرات في المجالات المختلفة، ومن بين هذه المجالات التعليم، فالشكل التقليدي للتعليم لا يُمكن أن يستمر على وضعه في المستقبل في ظل التقدم التكنولوجي.
ويخشى العديد من الأشخاص أن تحل التكنولوجيا محل الذكاء البشري، ويشعر بعض المعلمين بالقلق من ألا يصير هناك طلاب يعلمونهم في المستقبل القريب، بعد أن تتولى الوسائل التكنولوجيا تعليم الطلاب بدلاً من المعلمين، فالتعليم في حد ذاته لن يختفي، لكنه سوف يتخذ أشكالاً مختلفة.
في هذا الصدد، نشر "elearningindustry" تسعة عوامل ستُشكل مستقبل التعليم خلال الـ 20 سنة القادمة.
9 أمور تشكل مستقبل التعليم خلال الـ 20 سنة القادمة |
|
النقطة |
التوضيح |
1- تنوع المكان والزمان |
- لن يُعتمد على الفصول الدراسية كمكان للتعلم، فالجانب النظري يُمكن تعلمه خارجها، بينما الجانب العملي سوف يتم تدريسه وجهًا لوجه بشكل تفاعلي. |
2- التعلم الشخصي |
- سوف ينتج عن ذلك خبرات التعلم الإيجابية، وتقليل عدد الطلاب الذين يشعرون بفقدان الثقة في قدراتهم الأكاديمية. |
3- تنوع طرق التعلم |
|
4- التكيف مع بيئة العمل الخارجية |
- فعلى الطلاب التعرف على كيفية القيام بالمشروعات في مرحلة الثانوية، إضافة إلى ضرورة تعلم مهارات التعاون وإدارة الوقت والتي يُمكن أن يستخدمها الطالب في الوظائف الأكاديمية. |
5- الخبرة الميدانية |
- وبالتالي سوف يتم توفير المزيد من الفرص للطلاب للتعلم الميداني في أماكن العمل الحقيقية، وسوف توفر المناهج مساحة أكبر للطلاب للتدريب على المشروعات التعاونية. |
6- تحليل البيانات |
- لذلك فإن تفسير الإنسان لهذه البيانات سوف يصبح أكثر أهمية من المناهج الدراسية في المستقبل. |
7- تغير شكل الامتحانات |
- كما يرى المعلمون أنه يُمكن قياس المعرفة الحقيقية للطلاب خلال عملية التعلم، وأن أفضل اختبار لمعارفهم يكون أثناء عملهم على مشروعات في المجال. |
8- مشاركة الطلاب في العملية التعليمية |
|
9- أهمية التوجيه |
|
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: