ذكر محللو "مورجان ستانلي" في تقرير بحثي أن العملات الآسيوية تتجه نحو تحقيق المزيد من الخسائر على المدى القصير.
وحسبما نقلت "بلومبرج"، أوضح المحللون أن المزيج من عدم اليقين الجيوسياسي وارتفاع أسعار النفط يجب أن يؤدي إلى ارتفاع التضخم وانخفاض النمو في آسيا، وأن التأثير على الأسواق الآسيوية سيكون من خلال سعر صرف العملات الأجنبية لأنه يعد ممتص الصدمات الرئيسي.
وخفض البنك الأمريكي أغلب توقعاته للعملات الآسيوية للأشهر الثلاثة المقبلة، ولكنه لا يزال يتوقع ضعف الدولار في النصف الثاني من العام بمجرد انحسار التوترات الجيوسياسية.
وفي الأسابيع الأخيرة، تراجعت العملات الآسيوية بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، وكانت الدول الرئيسية المستوردة للنفط مثل الهند والفلبين من بين الأكثر تضررًا، إذ نخفضت الروبية الهندية إلى مستوى قياسي.
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}