قالت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إن الاقتصاد في اليابان قد يشهد تباطؤًا في الأشهر المقبلة، في حين يتجه نظيره الصيني للاستقرار بعد أشهر من الضعف الملحوظ.
وكشف تقرير المؤشرات الاقتصادية المستقبلية الصادر عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، اليوم الإثنين، أن البيانات المتوفرة خلال شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي ما زالت تشير إلى تباطؤ في الأنشطة في الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وروسيا.
وأضاف تقرير منظمة التعاون الاقتصادي أن المؤشرات ما زالت تشير إلى استقرار النمو في منطقة اليورو، وتسارع للأنشطة في الهند.
في حين ذكرت المنظمة أن البيانات تشير إلى ضعف في النمو في اليابان وكندا، بعد أن كانا يسجلان استقرارًا في الفترة الماضية.
بينما أشار التقرير إلى أن البيانات ترجح انتهاء التباطؤ الاقتصادي في الصين والبرازيل بعد أشهر من ضعف النمو الواضح، مع إشارة البيانات إلى استقرار نسبي للأنشطة الاقتصادية في البلدين.
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}