نبض أرقام
15:45
توقيت مكة المكرمة

2024/05/11
2024/05/10

"ساما" تطالب "الأهلية للتأمين" برفع الوديعة النظامية وعقد اجتماع طارئ لمجلس إداراتها لبحث أسباب تردي وضعها المالي

2016/04/03 أرقام

أعلنت الشركة "الأهلية للتأمين التعاوني" أنها استلمت خطاب من مؤسسة النقد العربي السعودي متعلق بالنتائج المالية للشركة خلال عام 2015.
 

وقالت الشركة في بيان لها على "تداول" أن خطاب المؤسسة تضمن عدة ملاحظات يلزم تنفيذها وهي:

 

أولا: قيام الشركة باستيفاء متطلبات هامش الملاءة المالية في موعد أقصاه 30/09/2016م.

 

ثانياً: قيام الشركة بزيادة الوديعة النظامية من (10%) من رأس المال المدفوع إلى (15 %) من رأس المال المدفوع وتزويد المؤسسة بتأكيد كتابي بذلك في موعد أقصاه 28/04/2016م.

 

ثالثاً: قيام الشركة بتعيين مستشار على نفقتها توافق عليه المؤسسة لدراسة أسباب تردي الوضع المالي للشركة ووضع المقترحات والحلول اللازمة للتغلب على ذلك والتي قد يكون على رأسها إعادة هيكلة الشركة وخفض نفقاتها وتزويد المؤسسة بتأكيد كتابي بقيامها بتعيين المستشار في موعد أقصاه 28/04/2016م.

 

رابعاً: تقديم الشركة تقريراً شهرياً مفصلاً عن سير العمل الذي يقوم به المستشار في بداية كل شهر ميلادي اعتباراً من بداية شهر مايو 2016م.

 

خامساً: تقديم الشركة للمؤسسة نسخة من التقرير النهائي للمستشار عند نهاية عمله.

 

سادساً: تقديم الشركة للمؤسسة تقريراً ربعياً مفصلاُ عن سير تنفيذ وتطبيق توصيات المستشار بعد انتهاء عمله.

 

سابعاً: قيام الشركة بعقد اجتماع طارئ لمجلس الإدارة لمناقشة أسباب تردي الوضع المالي للشركة ومناقشة ما ورد في خطاب المؤسسة، وتزويد المؤسسة بمحضر اجتماع المجلس في موعد أقصاه 14/04/2016م.

 

وأكدت التزامها بما جاء في خطاب المؤسسة، واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لتحقيق المطلوب، مشيرة إلى أنها  ستقوم بالإعلان عن أية مستجدات متعلقة بهذه الإجراءات لاحقاً.

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

الأكثر قراءة