وفقا للخبراء...هذه أهم المهارات للحصول على وظيفة في الوقت الراهن

مهارات تسهم في زيادة فرص الحصول على عمل

المهارة

الشرح

1- لغات أجنبية

- أصبحت الاستثمارات عابرة للحدود بدرجة كبيرة، والشركات التي تقيد أنشطتها داخل حدود البلد تفوتها فرص تحقيق مكاسب في بلاد أخرى، ومن أهم المهارات المطلوبة في العمل في الخارج اكتساب اللغات.

- لهذا السبب، تطلب الكثير من الشركات من شركات التوظيف التعاقد مع مرشحين يعرفون أكثر من لغة.

2- تطوير الإنترنت

- تشير دراسات إلى أن التجارة الإلكترونية تنمو نسبة 23 في المائة عاما بعد عام، وإلى أن ثمانية من كل عشرة مستهلكين يشترون بضائعهم الآن عبر الإنترنت.

- إن لم يكن للشركة موقع إلكتروني فإنه يلزمها على الأقل البدء في بناء موقع لها على الشبكة العالمية، وهنا ستجد أهمية تعاقدها مع محترف لديه بعض المهارات الأساسية في تطوير الإنترنت مثل (إتش.تي.إم.إل) و (سي.إس.إس) و (ووردبرس).

3- تحليل البيانات

- تحتاج معظم الأنشطة  الرقمية إلى قدر متزايد من المعلومات والإحصاءات، والشركات التي ستنجح هي التي ستقدر على تنظيم وفهم والاستفادة من المعلومات بأكثر فعالية ممكنة.

- إن امتلك الباحث عن العمل بعض المهارات المرتبطة بالإحصاءات أو تطبيقات الذكاء الاصطناعي فيجب عليه أن يذكرها في سيرته الذاتية.

4- تطوير برامج الأجهزة المحمولة

- تلعب الهواتف الذكية دورا مهما ومتزايدا في الحياة اليوم، وتتحرك كل الأعمال والأنشطة لتطوير نسخ خاصة بمنتجاتها وخدماتها على أنظمة الأجهزة المحمولة.

- امتلاك خبرات في تطوير تطبيقات على نظام التشغيل آندرويد التابع لجوجل أو نظام "آي.إوه.إس" المملوك لآبل تسهم كثيرا في فرص الحصول على وظيفة.

5- الحوسبة السحابية

- الحوسبة السحابية من أهم مظاهر التطور التكنولوجي في العامين الأخيرين ولا تزال كذلك، فهي تتيح للشركات مجموعة كبيرة من الموارد على الإنترنت وتوفر عليها عناء الصيانة والتطوير وغيرها من المهام فضلا عن خفض التكاليف.

6- كفاءة استخدام شبكات التواصل الاجتماعي

- النجاح في الحملات التسويقية أصبح يرتبط بامتلاك مهارات استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وفي مقدمتها فيسبوك وأيضا إنستجرام وسناب شات.

- إظهار المرء أنه يفهم لغة وسائل التواصل الاجتماعي لم يعد مهارة مرغوبة وحسب بل ضرورة.

- على الأقل ينبغي للباحث عن عمل أن يكون له حساب على (لينكدإن) ويسجل رابطه في سيرته الذاتية كي يبين أنه على دراية بعالم الإعلام الاجتماعي واسع الانتشار.

7- برمجة الكمبيوتر

- التكنولوجيا التي تعتمد على الآلة دون التدخل البشري أصبحت اتجاها صاعدا، وقد أدركت الشركات أن إدخال الآلة في عملياتها قدر الإمكان سيلعب دورا في طرح نموذج عمل يتسم بالكفاءة ويقلل التكاليف.

- المسؤولون عن التوظيف يفضلون دوما اختيار متقدمين لديهم معرفة بلغات البرمجة حتى إن كان العمل غير مرتبط بذلك بشكل مباشر.

- أيضا القدرة على البرمجة تعطي انطباعا  بأن المرء يجيد التفكير المنطقي وحل المشكلات.

8- القدرة على التعلم السريع

- تتغير الشركات والصناعات بوتيرة سريعة عن أي وقت مضى، ويتحمل الموظفون في الوقت الراهن مسؤوليات جمة ويكلفون بمهام لا تكون بالضرورة في نطاق تخصصاتهم.

- هذا العبء يجعل الشركات تنتبه وتؤكد على ضرورة ألا يكون المرشح للعمل ماهرا في تخصصه وحسب بل يمتلك القدرة على التعلم السريع واكتساب مهارات جديدة.

9- العقلية التعاونية

- ذهبت أيام الحصول على مهمة واحدة والجلوس في مكتب منعزل لإنجازها.

- الاتجاه السائد اليوم في بيئة العمل هو العمل الجماعي وبات التعاون بين الزملاء أفضل وسيلة لإنجاز المهام وهنا ينصح الخبراء المتقدم للعمل أن يذكر في سيرته الذاتية أي عمل جماعي أو تطوعي شارك فيه.