قالت مجلة «ميد» ان شركة البترول الوطنية الكويتية اهلت 12 شركة وتحالفا للدخول في مناقصة مشروع بناء محطة استيراد الغاز الطبيعي المسال فيما استبعدت 4 شركات أخرى، على انه يتعين ان تحظى قائمة الشركات المؤهلة بموافقة لجنة المناقصات المركزية.
واشارت المجلة الى انه طبقا لقائمة سرية صادرة عن شركة البترول الوطنية اطلعت عليها «ميد» فان القائمة الكاملة تضم كلا من شركة شيكاغو بريدج اند ايرون كومباني التي تتخذ من هولندا مقرا لها وتحالف مؤلف من شركتي سامسونغ للهندسة والانشاءات وسامسونغ انجنيرنغ الكوريتين الجنوبيتين وتحالف يضم كلا من شركة دايليم الصناعية الكورية الجنوبية وشركة اي اتش اي كوربوريشن اليابانية.
وكذلك تحالف يضم كلا من شركة تكنيكاس رييونيداس الاسبانية وشركة جي اس للهندسة والانشاءات الكورية الجنوبية وآخر يضم شركة هيونداي انجنيرنغ وشركة هيونداي للهندسة والمقاولات الكوريتين الجنوبيتين وشركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة اليابانية.
وايضا شركة تشييودا كوربوريشن اليابانية وتحالف يضم كلا من شركة سنسير انجنيريتا سيستيماز الاسبانية وشركة تكينيت كومبانيا الايطالية الارجنتينية وتحالف يضم شركة فلور للخدمات الكويتية الأمريكية وشركة دايوو للهندسة والانشاءات الكورية الجنوبية.
اضافة الى تحالف يضم كلا من شركة بتروفاك انترناشنال البريطانية وشركة بلاك اند فيتش انترناشنال الأمريكية وشركة انتربرايز بروجكتس وشركة فينسي كونستراكشن غراندز بروجكتس الفرنسيتين وكذلك شركة تكنيب الايطالية الفرنسية وتحالف يضم شركة سايبيم الايطالية وشركة المقاولين المتحدين اليونانية الى جانب شركة بكتيل الأمريكية.
اما الشركات والتحالفات التي لم يتم تأهيلها للمشروع فهي تحالف مؤلف من شركة تكنيمونت الايطالية وشركة كوبرا انستالاكسيونز الاسبانية شركة تشاينا تشينغدا انجنيرنغ الصينية شركة سي تي سي اي كوربوريشن التايلاندية شركة سينوبيك شنغهاي انجنيرينغ الصينية.
وقالت ميد ان القائمة التي اعدتها شركة البترول الوطنية الكويتية يتعين ان تحصل على موافقة لجنة المناقصات المركزية الكويتية مضيفة ان الميزانية المرصودة للمشروع تبلغ نحو 333 مليون دينار او نحو مليار دولار وقد وافقت عليها الشركة في مارس الماضي.
وطبقا لمصادر الشركة قالت ميد ان الطاقة المقررة لمحطة استيراد الغاز المسال ستبلغ 1500 مليار وحدة حرارية بريطانية اساسة يوميا وستشتمل على مراس لتفريغ حمولات الناقلات ذات البدن العريض من الغاز الطبيعي المسال.
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: