في خطوة جادة لحل إشكالية طلبة منطقة «أم الدمن» بالروية في دبي، تعهدت وزارة التربية والتعليم، بتوفير وسائل النقل للطلاب والطالبات، على أن تتحمل مسؤولية نقلهم من وإلى المدرسة يومياً، خلال العام الدراسي الجاري.
جاء ذلك استجابة لما نشرته «الخليج» في عددها الأحد الماضي، تحت عنوان «الدمج يرفع الكثافة الطلابية ويربك أولياء الأمور وإدارات المدارس»، إذ تضرر أكثر من 400 أسرة من العاملين بشرطة دبي، الذين انتقلوا مؤخراً للسكن بهذه المنطقة، وكان من المفترض وفق التنسيق المسبق مع وزارة التربية والتعليم أن توفر الأخيرة مبنى مدرسياً يستوعب الطلاب والطالبات أبناء تلك الأسر، إلا أن أولياء الأمور فوجئوا بأن أقرب مدرسة لمساكنهم الجديدة، تبعد عنهم أكثر من 25 كم، ما دفع أولياء الأمور لمراجعة الوزارة، لإيجاد حل سريع لتلك الإشكالية.
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: