قال أكثر من ثلث المستهلكين في دولة الإمارات (37%)، إنهم يفضلون تغيير المتجر الإلكتروني أو التسوق من موقع إلكتروني آخر (35%) في حال تأخر إتمام عملية الشراء عبر الإنترنت.
جاء ذلك وفقاً لنتائج دراسة "ابق آمناً" التي أجرتها "اقتصادية دبي" و"شرطة دبي" و شركة فيزا، حيث خلصت نتائج الدراسة إلى ما يلي:
- أصبح المستهلكون في دولة الإمارات على دراية متزايدة بالمدفوعات الرقمية.
- قال مستهلك من كل 2 إنه سيتخلى عن عربة التسوق في حال واجه تأخيراً أو خطأ أثناء التسوق عبر الإنترنت.
- قال 57% من المستهلكين إنهم أصبحوا أكثر تقبلاً لحفظ معلومات بطاقتهم على مواقع التجارة الإلكترونية، إن كان ذلك يساهم في تحسين أو تسريع تجربة التسوق.
- أظهرت الدراسة أن أكثر من نصف المستهلكين المشاركين في الاستطلاع (52% ) يواصلون التسوق عبر الإنترنت، ولا يفكرون بالحد من ذلك .
- قال 43% إنهم يتسوقون بنسبة أقل من المتاجر التقليدية رغم تخفيف القيود الناجمة عن الجائحة.
- أوضح المستهلكون أن مواقع التجار التي توفر تقييمات للعملاء وتجارب الاسترداد وتتيح مجموعة متنوعة من خيارات الدفع تمنحهم مزيداً من الأمان أثناء التسوق.
- يساهم وجود شعارات مزودي المدفوعات ومزايا الأمان الواضحة مثل "رمز القفل" وشهادة "طبقة المقابس الآمنة" SSL في تمكين المستهلكين من ضمان أمان منصة التجارة الإلكترونية.
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: