أكدت "روبين دينهولم"، رئيسة مجلس إدارة "تسلا"، أن "إيلون ماسك" عاد ليكون "في صدارة" إدارة الشركة بعد أشهر قضاها في البيت الأبيض، مشددة على أن نشاطه السياسي بات وراءه.
وأوضحت أنه "لا يوجد شخص آخر غير ماسك قادر على قيادة الشركة"، معتبرة أن مستقبل نمو صانعة السيارات الكهربائية يعتمد على تسريع استثمارات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا القيادة الذاتية.
وقالت "دينهولم" في مقابلة مع "بلومبرج" الجمعة: "ما يفعله ماسك سياسيًا شأن يخصه، ومن الواضح أننا في دولة ديمقراطية، لذا يحق للجميع التعبير عن آرائهم".
وتأتي تصريحاتها في أعقاب إعلان حزمة تعويض قياسية بقيمة تريليون دولار تهدف إلى تحفيز "ماسك" على تحقيق أهداف الشركة التشغيلية والسوقية وضمان استمراريته على رأس "تسلا".
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: