ذكر وزير الداخلية الفرنسي "لوران نونيز" أن هجومًا إلكترونيًا استهدف خوادم البريد الإلكتروني للوزارة الأسبوع الماضي، عرض ما لا يقل عن عشرين ملفًا للخطر، وأن الحادث كان أكثر خطورة مما كان يعتقد في البداية.
وصرح الوزير للإذاعة الفرنسية "فرانس إنفو" الأربعاء قائلاً: الأمر خطير، قلت قبل أيام إننا لا نعلم إن كانت هناك أي اختراقات أم لا، والآن نعلم بوجود اختراقات لكننا لا نعرف حجمها الكامل بعد.
كما أوضح أن الملفات المخترقة تضمنت سجلات جنائية، وأنه لم يتم التوصل بعد إلى الجهة المنفذة للهجوم.
وأضاف أن هناك تحقيقًا قضائيًا وإداريًا يجرى حاليًا، وتم إخطار اللجنة الوطنية لتكنولوجيا المعلومات والحريات المدنية بالواقعة.
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: