نبض أرقام
11:58 ص
توقيت مكة المكرمة

2025/05/06
2025/05/05

هذه هي مراحل تطور "أوبر".. ورحلة مؤسسها

2016/08/19 أرقام

منذ خمس سنوات بدأت شركة "أوبر كاب" في سان فرانسيسكو، بالسماح للمواطنين بتأجير سيارات باستخدام الجوال الذكي، ومن حينها توسعت الشركة التي صارت تُعرف باسم "أوبر" وانتشرت انتشارًا هائلاً في جميع أنحاء العالم، إذ تعمل حاليًا في 58 بلدًا، وتُقدر قيمتها بأكثر من 60 مليار دولار.

 

ورغم ازدهار الشركة إلا أن الطريق ليس سهلاً، فبينما تستمر قيمتها في الارتفاع، وتجذب المزيد والمزيد من المستثمرين، إلا أنها تواجه تهديدات من سيارات الأجرة، وسائقيها.

 

 

وفي حين تواصل "أوبر" رحلتها، نشر "بيزنس إنسايدر" لمحة عن تاريخها، وكيف بدأت لتصل إلى ما هي عليه اليوم،  ورحلة مؤسسها ومديرها التنفيذي "ترافيس كالانيك"، وتحولها من فكرة إلى ظاهرة.

 

 

قصة تأسيس "أوبر"

النقطة

التوضيح

1- يونيو 1998

 

ترك "كالانيك" جامعة كاليفورنيا من أجل المشاركة في تطوير محرك البحث "سكور" مع صديقيه "مايكل تود" و"فينيس بوسام".

 

2- أكتوبر 2000

 

تعرض المحرك للمقاضاة من قبل شركات متخصصة في المجال الترفيهي، وطالبوه بدفع تعويضات قدرها 250 مليار دولار، ما دفع الشركة لإشهار إفلاسها.

 

3- أبريل 2007

 

باع "كالانيك" شركة "ريد سووش" التي أسسها عام 2001 إلى "أكامي" مقابل 23 مليون دولار، وصار مليونيرًا، ويقول "كالانيك" إنه بدأ "ريد سووش" كعمل تجاري انتقامي لتحويل الـ 33 خصمًا الذين رفعوا دعاوى قضائية ضد "سكور" إلى زبائن لدى شركته.

 

4- ديسمبر 2008

 

جاءته فكرة "أوبر" لأول مرة أثناء حضوره مؤتمر "لو ويب" التكنولوجي، وفكر بها كطريقة لخفض تكلفة خدمة السيارة السوداء، عن طريق استخدام الجوال.

 

5- مارس 2009

 

تأسست "أوبر" تحت اسم "أوبر كاب"، وكانت عبارة عن خدمة سيارة سوداء، وأسهم في بناء النسخة الأولى مع "كالانيك" كل من "غاريت كامب"، "أوسكار سالازار"، و"كونراد ويلان".

 

6- يونيو 2010

 

إطلاق "أوبر" في سان فرانسيسكو، وكانت تكلفتها في ذلك الوقت أكثر مرة ونصف المرة من سيارة الأجرة، لكن فكرة الحصول على سيارة أجرة بالضغط على زر أو إرسال رسالة نصية سرعان ما حققت نجاحًا كبيرًا.

 

7- أكتوبر 2010

 

"أوبر" تحصل على جولة تمويل قدرها 1.25 مليون دولار.

 

8- فبراير 2011

 

أنهت "أوبر" حزمة تمويلية جديدة قدرها 11 مليون دولار، وصارت قيمتها 60.0   مليون دولار.

 

9- مايو 2011

 

إطلاق "أوبر" في مدينة نيويورك، والتي تعد اليوم واحدة من أكبر وأكثر أسواق "أوبر" المثيرة للجدل، إذ قامت الشركة بنحو 170 ألف رحلة يوميًا بين أبريل العام الماضي ونفس الشهر من العام الحالي.

 

10- ديسمبر 2011

 

بدء توسع "أوبر" دوليًا، بداية من باريس الفرنسية، وقامت بإغلاق جولة تمويلية جديدة قدرها 32.0 مليون دولار.

 

11- يوليو 2012

 

"أوبر" تكشف النقاب عن مشروع "أوبر أكس" منخفض التكلفة، والذي بدأ أقل تكلفة من السيارات السوداء الأصلية بنسبة 35%.

 

12- أغسطس 2012

 

إطلاق "ليفت" التي تعد المنافس الرئيسي لـ "أوبر" في سان فرانسيسكو، مما سيمهد الطريق لحرب الأسعار هناك.

 

13- أغسطس 2013

 

"أوبر" تنتقل إلى الهند وأفريقيا، وتنهي جولة تمويلية جديدة من "جوجل" قدرها258.0 مليون دولار، وصارت قيمة الشركة بعد هذه الجولة 3.76 مليار دولار.

 

14- أبريل 2014

 

أطلقت "أوبر" خدمة "أوبر راش" وهي خدمة توصيل دراجة إلى مانهاتن، وبدأت الخدمة مقابل 7 دولارات.

 

15- يوليو 2014

 

دخول "أوبر" الصين بعد إغلاق جولة تمويلية بقيمة 1.2 مليار دولار، مما رفع قيمتها إلى نحو 17.0  مليار دولار في يونيو، وصارت الصين اليوم أكبر سوق للشركة، إذ إن 5 من أكبر 10 مدن تعمل بها "أوبر" موجودة في الصين.

 

16- أغسطس 2014

 

"أوبر" تطلق خدمة "أوبر بوول" والتي تسمح بتقاسم أجرة ركوب الخدمة مع شخص آخر يتخذ طريقا مماثلا.

 

17- ديسمبر 2014

 

"أوبر" تجمع 600 مليون دولار من محرك البحث الصيني "بايدو"، ويبدو أن الشركة تستعد لمعركة مع شركات التكنولوجيا الصينية البارزة الأخرى.

 

18- يناير 2015

 

"أوبر" تطلق "أوبر كارجو" في هونج كونج، وبذلك توسعت خدمات الشركة لتشمل جميع خدمات الحركة وتوصيل البضائع.

 

19- مارس 2015

 

"أوبر" تشتري شركة الخرائط "دي كارتا" في أول عملية استحواذ لها، ربما لتقليل اعتمادها على خرائط "جوجل".

 

20- أبريل 2015

 

إطلاق خدمة "أوبر إيتس" لطلب وتوصيل وجبات الطعام إلى العملاء في غضون دقائق، وبدأت الخدمة في 4 مدن: لوس أنجلوس، برشلونة، شيكاغو، ونيويورك، وهي الآن متاحة في 23 سوقًا في الولايات المتحدة.

 

21- مايو 2015

 

"أوبر" تضم أكثر من 40 موظفًا من جامعة "كارنيجي ميلون" إلى طاقم موظفيها في منشأة أبحاث الروبوتات، التي افتتحتها في فبراير لصناعة السيارات ذاتية القيادة.

 

22- يونيو 2015

 

احتجاجات عنيفة اندلعت في أنحاء فرنسا، إذ قام سائقو سيارات الأجرة والمؤيدون لهم بغلق الطرق وحرق الإطارات، ومهاجمة سائقين يُشتبه بأنهم تابعون لـ "أوبر".

 

23- يونيو 2015

 

لجنة العمل في كاليفورنيا تصدر حُكمها لصالح سائقة تعمل لدى "أوبر" بأنها موظفة لدى الشركة وليست متعاقدة مستقلة، وجاء الحكم بعد أن رفعت " باربرا آن برويك" دعوى قضائية ضد "أوبر"، مما يجعل من نموذج العمل الأساسي في الشركة موضع تساؤل.

 

24- سبتمبر 2015

 

الذراع الصينية للشركة يجمع 1.2 مليار دولار لمساعدتها في حربها في السوق الصينية، وترد شركة "ديدي شوكينغ" أكبر منافس لـ "أوبر" في  الصين بجمع نحو 3 مليارات دولار.

 

25- أكتوبر 2015

 

"أوبر" تطلق "أوبر راش" رسميًا، بعد أن ظل في وضع تجريبي منذ أبريل 2014.

 

26- يناير 2016

 

"أوبر" تجمع ملياري دولار أخرى في تمويل الاستثمارات الخاصة، لمساعدة الشركة في خططها للتوسع الدولي.

 

27- فبراير 2016

 

"أوبر" تحصل على استثمار قيمته 200 مليون دولار من الملياردير الروسي "ميخائيل فريدمان".

 

28- فبراير 2016

 

"أوبر" توافق على دفع 28.5 مليون دولار لـ 25 مليون راكب دراجة، لتسوية دعوى قضائية بسبب إعلاناتها.

 

29- مايو 2016 

 

"أوبر" ومنافستها "ليفت" يغادران "أوستن" بولاية تكساس، بعد أن أيد الناخبون في المدينة الإجراء الذي يتطلب فحوصات بصمات الأصابع للسائقين.

 

30- مايو 2016

 

توقيع مذكرة تفاهم بين "أوبر" وتويوتا" للعمل معًا.

 

31- يونيو 2016

 

المملكة العربية السعودية تضخ استثمارات قدرها 3.5 مليار دولار في "أوبر"، وهو أكبر استثمار في تاريخ الشركة من مستثمر واحد.

 

32- يونيو 2016

 

أعلن "كالانيك" أنه سيستثمر تلك الأموال في حربه ضد "ديدي"، وقالت الشركة إنها تخسر مليار دولار سنويًا بسبب هذه الحرب.

 

33- يوليو 2016

 

حصلت الشركة على 1.15 مليار دولار، ولكن هذه المرة في شكل قرض الاستدانة، من أجل توسعاتها.

 

34- يوليو 2016

 

وقوع مشكلات للشركة في المجر، واضطرارها للانسحاب من البلاد، بعد فرض تشريعات حكومية جعلت من المستحيل لها العمل هناك، وجاءت هذه الخطوة بعد أشهر من الاحتجاجات التي قام بها سائقو سيارات الأجرة.

 

35- يوليو 2016

 

"أوبر" تعلن في منتصف يوليو اكتمال عدد رحلاتها ووصوله إلى ملياري رحلة، بعد 6 أشهر فحسب من الوصول إلى مليون راكب.

 

36- يوليو 2016

 

وافقت الصين على توفير إطار قانوني للتطبيقات المستخدمة في طلب سيارات الأجرة، مما مهد الطريق لمواصلة المعركة بين "أوبر" و"ديدي" للهيمنة على السوق، وتعمل"ديدي" بالفعل في أكثر من 400 مدينة في جميع أنحاء الصين، في حين تهدف "أوبر" للوصول إلى 100 مدينة بحلول نهاية العام.

 

37- يوليو 2016

 

اقتراب انتهاء المعركة بين الشركتين  "ديدي" و"أوبر- الصين" بعد اندماجهما في صفقة قدرها 35 مليار دولار.

 

38- الخطوة القادمة

 

لا تزال "أوبر" أكثر الشركات الناشئة قيمة، وتواصل توسعها في آسيا وأمريكا الجنوبية، وتقوم بتطوير تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة، وجمع المليارات.

ورغم عدم طرح الشركة للاكتتاب العام حتى الآن، إلا أن "كالانيك" قال إنه يخطط لذلك.

 

 

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.