جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة العاشرة عالمياً والأولى إقليمياً في قوة التأثير وفق مؤشر القوة الناعمة العالمي للعام 2022.
وتقدمت الدولة إلى المرتبة 15 عالمياً في الترتيب العام للمؤشر بعد أن كانت في المركز 17 في العام 2021.
وجاءت الدولة في المرتبة 20 عالمياً في مؤشر "السمعة الإيجابية".
وحققت دولة الإمارات أداءً مستقراً وثابتاً بشكل عام في كل المحاور، لا سيما في محور "الثقافة والتراث" حيث قفزت إلى المركز 24 متقدمة 7 مراكز بعد أن كانت في المركز 31 خلال العام 2021.
وجاءت الدولة في المركز 11 في محور العلاقات الدولية بعد أن كانت في المركز 16.
وجاءت الإمارات في المركز العاشر عالمياً والأول إقليما في مؤشر قوة التأثير، وفي المركز العاشر عالمياً في التأثير في المجال الدبلوماسي، و11 عالمياً في العلاقات الدولية، والمركز 20 عالمياً في مؤشر السمعة الإيجابية.
وحلّت دولة الإمارات العربية المتحدة في المركز الثامن عالمياً في قوة الاقتصاد واستقراره، وجاءت الدولة في المركز التاسع عالمياً في دعم التعافي الاقتصادي بعد الجائحة، والعاشر عالمياً في التجارة والأعمال.
وقفزت الدولة إلى المركز 11 عالمياً في إمكانات النمو المستقبلي، وفي المرتبة 12 على مستوى العالم في مؤشرات التعامل مع جائحة كورونا.
وجاءت الإمارات في المرتبة 12 في محور "مساعدة الدول الأخرى للتعافي من الجائحة"، وفي المرتبة 13 في محور الصحة، والرفاهية، ومستوى التطعيم.
وأعدت المؤشر مؤسسة "براند فاينانس" البريطانية عبر استطلاع آراء أكثر من 100 ألف شخص من 101 دولة لتقييم مختلف محاور القوة الناعمة والتأثير الإيجابي، حيث شمل المؤشر 120 دولة.
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: