نبض أرقام
02:45 ص
توقيت مكة المكرمة

2025/08/20
2025/08/19

رئيس ويز للحلول التسويقية: عقود بعض مشاريعنا مستمرة لأكثر من 30 شهراً.. وسينعكس إيجاباً على نتائجنا حتى عام 2024

2023/03/05 أرقام


عبدالله بن عبدالعزيز القاسم رئيس مجلس إدارة شركة ويز للحلول التسويقية


قال عبدالله بن عبدالعزيز القاسم، رئيس مجلس إدارة شركة "ويز للحلول التسويقية"، إن إيرادات الشركة سجلت نموًا نسبته 94% للعام 2022، مقارنة بالعام السابق 2021. مضيفاً أن معدل النمو الحالي المحقق هو الأعلى في تاريخها.

 

وأشار القاسم في بيان لـ أرقام، إلى أن معدل نمو المشاريع الجديدة تخطى نسبة 230% خلال عام 2022 مقارنة بالعام السابق، مع توقعاتهم بتحقيق مزيد من النمو المستدام خلال العام الجاري 2023، مفيداً باستمرار ويز للحلول التسويقية تقديم خدماتها لعقود بعض المشاريع لأكثر من 30 شهراً.

 

وأضاف: "هذا الأمر سينعكس إيجاباً على نمو النتائج المالية للشركة خلال العام الحالي 2023 والعام القادم 2024".

 

وأكد رئيس مجلس الإدارة أن نمو أعمال الشركة كان بفضل ثقة شركاء الأعمال في القطاعين العام والخاص وجهود فريق الشركة، أكثر من 300 موظف، لافتاً إلى أن نسبة العقود الحكومية تشكل النسبة الأعلى من إجمالي العقود الموقعة.

 

وبحسب بيان الشركة تهدف ويز للحلول التسويقية إلى إضافة قيمة على مشاريع عملائها من خلال تقديم خدمات متنوعة بما في ذلك استراتيجيات التسويق، والأفكار والمفاهيم الإبداعية، والإنتاج المرئي، والعلاقات العامة، والتسويق الرقمي.

 

وبحسب البيانات المتاحة على أرقام، عينت الشركة في نوفمبر 2021 "الخير كابيتال" مستشارا ماليا لإدراج أسهمها في السوق الموازية "نمو".

 

وذكر البيان تأسيس شركة ويز للحلول التسويقية في عام 2016، وتحولها الحالي لشركة مساهمة مقفلة يقع مقرها الرئيسي في مدينة الرياض، والمتخصصة في تقديم حلول تسويقية شاملة بما في ذلك الحلول الرقمية والمبتكرة التي تخدم القطاعين العام والخاص.

 

رئيس ويز للحلول التسويقية: عقود بعض مشاريعنا مستمرة لأكثر من 30 شهراً.. وسينعكس إيجاباً على نتائجنا حتى العام 2024

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.