توقعت"جونز لانغ لاس" بأن تشهد منطقة الشرق الأوسط وأفرقيا أحد أسرع معدلات النمو في بناء مراكز البيانات خلال السنوات القليلة المقبلة، وذلك بدعم من الإمكانات المتاحة لديها للتوسع في هذا المجال والمساهمة في سد الفجوة بين الطلب المتنامي والعرض المقيد.
وبينت "جونز لانغ لاس" أنه على الرغم من الفرص المتاحة أمام المنطقة للتوسع في هذا المجال، إلا أن هناك مجموعة من التحديات التي تتطلب التعامل معها وهي؛ محدودية توفر الطاقة المتجددة، والظروف المناخة الغير مستقرة، وانقاطعات التيار الكهربي، وقيود الاتصال.
وأشار التقرير إلى أن المملكة العربية السعودية إلى جانب الإمارات العربية المتحدة يأتيان على رأس دول المنطقة في هذا المجال، حيث تمتلك المملكة 22 من مراكز البيانات النشطة في حين تمتلك الإمارات 28 مركزا.
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: