أرباح نماء للكيماويات 36.9 مليون ريال بنهاية التسعة أشهرالأولى 2025.. وخسائر الربع الثالث 61.6 مليون ريال

حققت شركة نماء للكيماويات، التي تعمل في إنتاج بعض المواد الكيماوية مثل الصودا الكاوية والأيبوكسي، أرباحًا قدرها 36.9 مليون ريال بنهاية التسعة أشهر الأولى 2025، مقارنة بخسائر 29.3 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2024.

قالت الشركة إن سبب تحقيق أرباح خلال الفترة الحالية مقارنة بخسائر الفترة المماثلة من العام السابق يعود إلى:

- عكس انخفاض قيمة المصانع والآلات والمعدات.

- انخفاض تكلفة المبيعات بسبب انخفاض الكميات المبيعة.

- انخفاض مصاريف البيع والتوزيع نتيجة لانخفاض الكميات المبيعة.

- انخفاض المصاريف العمومية والإدارية بسبب انخفاض رسوم دعم وترخيص البرنامج الخاص بالشركة.

- انخفاض المصروفات البنكية نتيجة لسداد قروض بنكية.

- انخفاض مصروفات الزكاة بسبب استلام الربوط النهائية.

- وفي المقابل انخفاض الإيرادات بنسبة 51% خلال الفترة الحالية الحالي مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق، نتيجة انخفاض الإنتاج والكميات المبيعة بنسبة 33%.

- انخفاض الإيرادات الأخرى بسبب التغيير في الإفصاح عن استهلاك منحة صندوق التنمية الصناعية السعودي مقارنة بالربع الثالث من عام 2024.

كما أرجعت الشركة سبب ارتفاع الخسائر خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى:

- انخفاض الإيرادات بنسبة 54% خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق نتيجة انخفاض الإنتاج والكميات المبيعة بنسبة 33%.

- انخفاض الإيرادات الأخرى بسبب التغيير في الإفصاح عن استهلاك منحة صندوق التنمية الصناعية السعودي مقارنة بالربع الثالث من عام 2024.

- وفي المقابل انخفاض تكلفة المبيعات بسبب انخفاض الإنتاج.

- انخفاض مصاريف البيع والتوزيع نتيجة لانخفاض الكميات المبيعة.

- انخفاض المصاريف العمومية والإدارية بسبب انخفاض رسوم دعم وترخيص البرنامج الخاص بالشركة.

- انخفاض المصروفات البنكية نتيجة لسداد قروض بنكية.

وقد عزت الشركة سبب تحقيق خسائر خلال الربع الحالي مقارنة مع أرباح الربع السابق إلى:

- تسجيل عكس انخفاض قيمة المصانع والآلات والمعدات خلال الربع السابق.

- ارتفاع تكلفة المبيعات بسبب زيادة الكميات المبيعة.

- ارتفاع مصاريف البيع والتوزيع نتيجة لزيادة الكميات المبيعة.

- ارتفاع طفيف في المصروفات البنكية نتيجة لاستخدام التسهيلات البنكية.

- وفي المقابل ارتفاع الإيرادات بنسبة 61% خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق نتيجة ارتفاع الإنتاج والكميات المبيعة بنسبة 43%

- انخفاض المصاريف العمومية والإدارية بسبب انخفاض رسوم دعم وترخيص البرنامج الخاص بالشركة.

- انخفاض مصروفات الزكاة بسبب استلام الربوط النهائية.

- ارتفاع طفيف في الإيرادات الأخرى مقارنة بالربع السابق.

معلومات إضافية:

كما قالت الشركة إن حقوق المساهمين (لا توجد حقوق أقلية) بنهاية الفترة قد بلغت 280.905 مليون ريال، مقابل 200.275 مليون ريال كما في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق.

بلغ صافي الأرباح المتراكمة 30 سبتمبر 2025م مبلغًا قدره 42.60 مليون ريال سعودي ما يمثل في المجمل 18% من رأس المال مقارنة بأرباح مبقاة بمبلغ قدره 5.8 مليون ريال سعودي ما يمثل 2.5% من رأس المال كما في 31 ديسمبر 2024م.

بيان نوع تقرير مراجع الحسابات: تحفظ.

إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة: تم إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة لتتوافق مع الفترة الحالية.

ملاحظات وردت في تقرير مراجع الحسابات:

- أساس الاستنتاج المتحفظ:

كما هو مُبين في الإيضاح رقم (5) من القوائم المالية الأولية الموحدة الموجزة، قامت المجموعة بعكس خسارة الهبوط المعترف بها سابقاً في قيمة الممتلكات والآلات والمعدات بمبلغ 208 ملايين ريال سعودي في قائمة الربح أو الخسارة الأولية الموحدة الموجزة، مما أدى إلى زيادة صافي الربح خلال الربع الثاني من عام 2025م بمبلغ 208 ملايين ريال سعودي، وزيادة في صافي القيمة الدفترية للممتلكات والآلات والمعدات والأرباح المبقاة كما في 30 سبتمبر 2025م بمبلغ 208 ملايين ريال سعودي. استند عكس الخسارة إلى تقييم الإدارة للقيمة الاسترداية للممتلكات والآلات والمعدات، بناءً على تقدير القيمة العادلة للممتلكات والآلات والمعدات مخصوماً منها تكاليف البيع، كما حددها خبير الإدارة باستخدام طريقة تكلفة الاستبدال بعد الاستهلاك.

وفقاً لتقييمنا، فإن المنهجية والأسس والافتراضات التي استخدمتها الإدارة لتقييم الهبوط ولتحديد القيمة الاستردادية للممتلكات والمنشآت والمعدات، والتي نتج عنها عكس خسارة الهبوط، لا توفر أساساً مناسباً لعملية العكس المذكورة ومدى مناسبة مخصص خسارة الهبوط كما في تاريخ التقرير. وعلاوة على ذلك، فإن الأداء المالي الحالي للمجموعة لا يدعم وجود تحسن في القيمة الاستردادية للممتلكات والمنشآت والمعدات بما يبرر عكس خسارة الهبوط بقيمة 208 ملايين ريال سعودي وكفاية مخصص خسارة الهبوط كما في 30 سبتمبر 2025.

وبناءً على ذلك، لم نتمكن من تحديد ما إذا كان عكس خسارة الهبوط بقيمة 208 ملايين ريال سعودي مناسباً، وما إذا كانت هناك أي تسويات ضرورية مطلوبة في صافي القيمة الدفترية للممتلكات والمنشآت والمعدات) والأرباح المبقاة كما في 30 سبتمبر 2025، وفي النتائج المُصرح عنها للفترة المنتهية في ذلك التاريخ.

كما كان رأي المراجعة بشأن القوائم المالية الموحدة للمجموعة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024 مُتحفظًا فيما يتعلق بملاءمة مخصص خسارة الهبوط.

- الاستنتاج المتحفظ:

بناء على فحصنا، باستثناء الأمر الموضح في أساس الاستنتاج المتحفظ، لم ينم إلى علمنا ما يدعونا إلى الاعتقاد بأن القوائم المالية الأولية الموحدة الموجزة المرفقة لفترتي الثلاثة وتسعة أشهر المنتهيتين في 30 سبتمبر 2025م، غير معدة، من جميع الجوانب الجوهرية، وفقاً للمعيار الدولي للمحاسبة 34 "التقرير المالي الأولي" المعتمد في المملكة العربية السعودية.

عدم التأكد الجوهري المتعلق بالاستمرارية:

نود أن نلفت الانتباه إلى الإيضاح رقم 2-4 حول القوائم المالية الأولية الموحدة الموجزة والذي يشير إلى أن المجموعة قد تكبدت إجمالي خسارة قدرها 44 مليون ريال سعودي و108 ملايين ريال سعودي لفترتي الثلاثة وتسعة أشهر المنتهيتين في 30 سبتمبر 2025م، على الترتيب. كما تكبدت المجموعة خسائر تشغيلية بمبلغ 58 مليون ريال سعودي و151 مليون ريال سعودي لفترتي الثلاثة وتسعة أشهر المنتهيتين في 30 سبتمبر 2025م، على التوالي. علاوة على ذلك، بلغت تدفقاتها النقدية السالبة من الأنشطة التشغيلية 6 ملايين ريال سعودي لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2025م. كما تجاوزت الالتزامات المتداولة للمجموعة أصولها المتداولة بمبلغ 671 مليون ريال سعودي كما في 30 سبتمبر 2025م. بالإضافة إلى ذلك، فإن المجموعة لم تلتزم بالتعهدات المالية لقروض صندوق التنمية الصناعية السعودي، كما تعثرت في سداد أقساط القروض كما في 30 سبتمبر 2025م و31 ديسمبر 2024م. تشير هذه الظروف، إلى جانب أمور أخرى كما هو موضح في الإيضاح رقم 2-4، إلى وجود حالة عدم تأكد جوهرية قد تثير شكوكًا كبيرة حول قدرة المجموعة على الاستمرار كمنشأة مستمرة. لم يتم تعديل استنتاجنا فيما يتعلق بهذا الأمر.

 للاطلاع على المزيد من النتائج المالية المعلنة