بند | توضيح |
---|---|
مقدمة | يسر مجلس إدارة شركة الحمادي القابضة ("الشركة") دعوة السادة المساهمين الكرام في الشركة لحضور اجتماع الجمعية العامة العادية (الاجتماع الأول) والمقرر انعقاده بمشيئة الله تعالى في تمام الساعة 08:00 مساء يوم الأربعاء بتاريخ 08/12/1446هـ الموافق 04/06/2025م عن طريق وسائل التقنية الحديثة. |
مدينة و مكان انعقاد الجمعية العامة | الرياض – عبر وسائل التقنية الحديثة وذلك باستخدام منظومة تداولاتي. |
رابط مقر الاجتماع | اضغط هنا |
تاريخ انعقاد الجمعية العامة | 1446-12-08 الموافق 2025-06-04 |
وقت انعقاد الجمعية العامة | 20:00 |
كيفية انعقاد الجمعية العامة | عبر وسائل التقنية الحديثة |
حق الحضور، وأحقية التسجيل، ونهاية التصويت | احقية تسجيل الحضور لاجتماع الجمعية تنتهي وقت انعقاد اجتماع الجمعية. كما ان احقية التصويت على بنود الجمعية للحاضرين تنتهي عند انتهاء لجنة الفرز من فرز الأصوات. |
النصاب اللازم لانعقاد الجمعية | وفقًا للمادة (34) من النظام الأساسي للشركة، يكون اجتماع الجمعية العامة العادية صحيحاً إذا حضره مساهمون يمثلون ربع رأس المال على الأقل. |
جدول أعمال الجمعية | مرفق |
نموذج التوكيل |
![]() |
حق المساهم في مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الجمعية، وتوجيه الأسئلة، وكيفية ممارسة حق التصويت | يحق للسادة المساهمين الكرام مناقشة الموضوعات المدرجة في جدول أعمال الجمعية العامة العادية وتوجيه الأسئلة، علماً بأن التصويت في خدمات تداولاتي متاح مجاناً لجميع المساهمين باستخدام الرابط التالي: http://tadawulaty.com.sa |
تفاصيل خاصية التصويت الإلكتروني على بنود الجمعية | بإمكان المساهمين المسجلين في موقع خدمات تداولاتي التصويت إلكترونياً عن بُعد على بنود اجتماع الجمعية العامة العادية بدءاً من الساعة 01:00 صباحاً يوم الأحد 05/12/1446هـ الموافق 01/06/2025م وحتى نهاية وقت انعقاد الجمعية، وسيكون التسجيل والتصويت في خدمات تداولاتي متاحاً ومجاناً لجميع المساهمين باستخدام الرابط التالي: http://tadawulaty.com.sa |
طريقة التواصل في حال وجود أي استفسارات | نود أن نلفت عناية السادة المساهمين إلى أنه يسعدنا استقبال أسئلتكم واستفساراتكم من خلال إدارة شؤون المساهمين على هاتف رقم 0112329999 أو عن طريق البريد الإلكتروني: invest@alhammadi.com |
الملفات الملحقة |
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
|
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: