7 خطوات مؤكدة لابتكار نموذج عمل متميز

7 خطوات تساعد على ابتكار نموذج عمل جيد

التسلسل

الخطوة

التوضيح

1

تجنب النسخ

- أهم نقطة في ريادة الأعمال هي تقديم شيء أصلي وفريد من نوعه - شيء يمكن أن يضيف قيمة إلى حياة الناس.

- بدلا من نسخ نماذج أعمال خاصة بالشركات الأخرى، يجب استخدام تقنيات مختلفة لصياغة أفكار تجارية مبتكرة.

2

ترقب التغيير

- بالنسبة لصاحب العمل، التغيير هو الحليف الأكبر، وغالبا ما يكون الوقت ضده، لذا لا ينبغي عليه إهدار الوقت في إتقان نموذج العمل الأولي.

- الحقيقة هي أن أي نموذج عمل يتغير بمجرد دخوله مرحلة اقتناء العملاء للمنتج.

3

البحث عن نقطة ارتكاز العمل والبدء منها

- اعتمادًا على نموذج العمل التجاري "إستراتيجية العمل"، تبدأ عملية التفكير في كل كتلة بناء بنموذج العمل، فيجب البحث عن النقطة التي يمكن من عندها إنشاء نموذج عمل متميز.

- هناك أربع نقاط انطلاق للعمل:

أ- انطلاق مدفوع بالموارد للاستفادة من الشراكة القائمة أو الشركة الخاصة أو الأصول الحالية.

ب- انطلاق مدفوع بالعرض لتحسين الإنتاجية، يجب البدء فيه برفع القيمة ومعالجة نقاط ضعف العملاء، وبهذه الطريقة يمكن التخفيف من حدة المخاطر وخفض التكاليف.

ج- انطلاق مدفوع بالعملاء، ويعد الخيار الأفضل لبدء شركة، خصوصا عند الرغبة في اختراق شريحة معينة من العملاء، ويكون ذلك بتقديم شيء لم يكن بمقدورهم اقتناؤه من قبل.

د- انطلاق مدفوع بالتمويل، ويكون ذلك بالتركيز على إضافة دخل جديد وإعاقة طريق الشركات المنافسة في نفس المجال.

4

التجربة

- بعد اكتمال نموذج العمل المبدئي، ينبغي تجربته عن طريق التحدث مع أشخاص خارج الشركة عن المنتج والاستماع إلى آرائهم والتحديث وفقا لذلك، وربما ينتهي الأمر في نهاية المطاف بتطوير منتج مختلف تمامًا عن الفكرة الأولية.

5

تضمين آراء العملاء

- تنفق العديد من الشركات مبالغ طائلة في أبحاث السوق، لكنها غالبا ما تنسى العامل الأهم في دورة تطوير المنتج - وهو رأي عملائها.

- كلما عرفت الشركة المزيد عن آراء عملائها، تمتعت بوضع أفضل بينهم.

6

الاستفادة من خريطة التعاطف

- الأمر كله لا يتعلق بمدى تميز المنتج، إنما بكيفية لمس قلوب العملاء، ولتحقيق ذلك يجب ابتكار نموذج عمل خاص، وإنشاء منتج أو خدمات تعالج نقاط ضعف لدى العملاء.

7

وضع نهجين في الاعتبار: الرشاقة والانسيابية

- الحيلة هي أن يكون صاحب الشركة قادرا على ابتكار نموذج عمل خاص وتطوير منتج متميز في أسرع وقت ممكن، ومن ثم تأتي مرحلة التجربة مع العملاء، وفي النهاية التكيُّف مع متطلبات السوق وتغيير نقطة التمحور كلما اقتضت الضرورة.